جامعة عفت تفتتح مركز أبحاث الواقع الافتراضي

جامعة عفت تفتتح مركز أبحاث الواقع الافتراضي
TT

جامعة عفت تفتتح مركز أبحاث الواقع الافتراضي

جامعة عفت تفتتح مركز أبحاث الواقع الافتراضي

تحت رعاية وحضور الأميرة لولوة الفيصل، نائب رئيس مجلس الأمناء والمشرف العام على جامعة عفت، وبحضور الشيخ صالح التركي، رئيس شركة نسما القابضة، وشخصيات من المجتمع والإعلاميين، تم افتتاح مركز أبحاث الواقع الافتراضي بجامعة عفت، ويأتي هذا الحدث حرصًا من جامعة عفت على تحويل المجتمع السعودي إلى مجتمع معرفي بناء على توجهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، علاوة على حفاظ الجامعة على التطور البحثي والمعرفي.
وقد تم إنشاء وتأسيس مركز أبحاث الواقع الافتراضي بدعم من شركة نسما القابضة ممثلة بالشيخ صالح التركي، والذين يسعون إلى تطوير عمل الأبحاث والتدريب في السعودية، وإتاحة الفرصة للمجتمع السعودي للاستفادة مما يمكن أن يحققه هذا المركز من إنجازات عملية مفيدة ومؤثرة.
قالت د. هيفاء جمل الليل، رئيسة جامعة عفت، بخصوص افتتاح المركز: «نحن فخورون جدا ونشكر شركة نسما القابضة لدعمها لهذا المركز الذي سعينا لبنائه ولتوفير بيئة متقدمة لتطوير عمل الأبحاث على مستوى الجامعة والسعودية أيضًا، حيث سيقوم مركز أبحاث الواقع الافتراضي والشركاء المحليين والدوليين على تزويد الباحثين بالخبرات المتخصصة لتقديم مساهمة كبيرة في العلوم والأساس النظري لبحوث الواقع الافتراضي».
يهدف مركز الواقع الافتراضي لتطوير مشاريع في مجالات الطب والتعليم، والطيران، والبيئة، والأمن وغيرها.



عباس يلتقي ميقاتي في روما لبحث آخر التطورات على الساحتين الفلسطينية واللبنانية

صورة من لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي (متداولة)
صورة من لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي (متداولة)
TT

عباس يلتقي ميقاتي في روما لبحث آخر التطورات على الساحتين الفلسطينية واللبنانية

صورة من لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي (متداولة)
صورة من لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي (متداولة)

التقى الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، مساء الخميس، في مقر إقامته، خلال زيارته إلى روما، رئيس وزراء لبنان، نجيب ميقاتي.

وجرى خلال اللقاء «تبادل الرأي»، وبحث آخر التطورات على الساحتين الفلسطينية واللبنانية، وجرى التوافق على أهمية العمل وحشد كل الجهود من أجل نجاح وقف إطلاق النار في لبنان واستقرار الأوضاع فيها وتحقيق الأمن والسلام في لبنان، ومن أجل وقف إطلاق النار الشامل في قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية وانسحاب إسرائيل الكامل، وتولي دولة فلسطين مهامها في قطاع غزة وفقاً لقرار مجلس الأمن «2735». إلى جانب تنفيذ قرار محكمة العدل الدولية القاضي بإنهاء الاحتلال وعقد مؤتمر دولي للسلام في منتصف العام المقبل، وفقاً لوكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).

وأكد الجانبان على «أهمية حصول دولة فلسطين على عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة، وتحقيق المزيد من الاعترافات الدولية بدولة فلسطين»، بحسب وكالة «وفا».