«بوتري بارن» يطلق تشكيلته الحصرية لموسم العطلات ويحول المنازل إلى المكان المثالي للعيش

«بوتري بارن» يطلق تشكيلته الحصرية لموسم العطلات ويحول المنازل إلى المكان المثالي للعيش
TT

«بوتري بارن» يطلق تشكيلته الحصرية لموسم العطلات ويحول المنازل إلى المكان المثالي للعيش

«بوتري بارن» يطلق تشكيلته الحصرية لموسم العطلات ويحول المنازل إلى المكان المثالي للعيش

أطلق «بوتري بارن»، العلامة التجارية الأميركية الشهيرة والمتخصصة في مبيعات الأثاث والمفروشات المنزلية، تشكيلته الجديدة لموسم الشتاء في معارضها في دول الخليج، وتضم هذه التشكيلة تصاميم جديدة لجميع غرف المنزل من غرفة النوم إلى الحمامات والمطبخ والمكتب المنزلي، بالإضافة إلى المساحات الخارجية ومدخل المنزل، لإضفاء ألوان وأجواء جديدة على المنزل مع قدوم فصل الشتاء.
وتتضمن التشكيلة الحصرية قطع أثاث ومنتجات فريدة تم تصميمها بدقة لتلهم أصحاب المنازل في تجديد منازلهم، منها طاولة القهوة بتصميمها العصري وألوانها اللافتة وتمازج المواد الذي يجمع بين خشب الكستناء في قاعدة الطاولة والرخام.
بالإضافة إلى ذلك، تتميز تشكيلة هذا الموسم بمجموعة الأثاث المصنوعة من الخشب الثقيل داكن اللون والصديق للبيئة ليضفي على الغرف إحساسا من الترحيب والدفء في طابع أنيق عند استقبال الأصدقاء والعائلة. وتنفرد كل قطعة من هذه المجموعة بتصميمها الذي يجعلها عملا فنيا يمكن تنسيقها مع قطع من مجموعات «أكاسيا» و«تيك» و«مانجو» المتوفرة في المعرض. ويهدف «بوتري بارن» إلى تقديم الراحة والجودة والقيمة في كل ما يقدمه لزبائنه من تصاميم تمزج بين العراقة والعصرية، وخدمة ومنتجات بمستوى عالمي من الجودة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.