شركة محمد يوسف ناغي للسيارات تفتتح صالة العرض الأولى لعلامة BMW Motorrad في السعودية

شركة محمد يوسف ناغي للسيارات تفتتح صالة العرض الأولى لعلامة BMW Motorrad في السعودية
TT

شركة محمد يوسف ناغي للسيارات تفتتح صالة العرض الأولى لعلامة BMW Motorrad في السعودية

شركة محمد يوسف ناغي للسيارات تفتتح صالة العرض الأولى لعلامة BMW Motorrad في السعودية

افتتحت شركة محمد يوسف ناغي للسيارات، الوكيل الحصري والموزع المعتمد لمجموعة BMW في السعودية، أول صالة عرض لعلامة BMW Motorrad في المملكة، وذلك في مدينة جدة. وتعتبر صالة العرض هذه هي الأولى بين ثلاث صالات عرض يعتزم الوكيل افتتاحها في أنحاء المملكة على أن يتم افتتاح الصالتين الباقيتين في كل من الرياض والخبر. وقد حضر 180ضيفا وإدارة شركة محمد يوسف ناغي للسيارات حفل الافتتاح في صالة عرض BMW في أوتومول.
في هذا الإطار، قال ستافروس باراسكيفايديس، المدير العام لشركة يوسف محمد ناغي للسيارات: «تُعتبر هذه محطة هامة في تاريخ الشركة مع إضافة علامة مهمة من مجموعة BMW ونحن نفتخر بافتتاح صالة العرض الأولى لـBMW Motorrad في العام عينه الذي نحتفل فيه بالذكرى الـ25 على شراكتنا مع مجموعة BMW. هذه صالة العرض الأولى من ثلاث صالات عرض للعلامة نعتزم افتتاحها في أنحاء السعودية. وفيما نتابع النمو، نسعى إلى توفير خدمة مميزة ومجموعة استثنائية من المنتجات لعملاء الدراجات النارية من BMW وذلك لتعزيز مكانتنا في السوق كأحد أفضل وكلاء السيارات في المملكة».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.