تويوتا تستثمر 48 مليون دولار في مشروع باليمن

بالمنطقة الحرة في عدن

تويوتا تستثمر 48 مليون دولار في مشروع باليمن
TT

تويوتا تستثمر 48 مليون دولار في مشروع باليمن

تويوتا تستثمر 48 مليون دولار في مشروع باليمن

تعتزم شركة تويوتا اليابانية لصناعة السيارات ووكيلها في اليمن استثمار نحو 48 مليون دولار في مشروع بالمنطقة الحرة في عدن جنوب اليمن.
وقالت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية أمس الأحد بأنه تم توقيع اتفاقية تأجير لمشروع مركز تخزين وتوزيع سيارات ومحركات على مساحة 100 ألف متر مربع وبتكلفة استثمارية تزيد على 48 مليون دولار خلال السنة الأولى من المشروع الذي سيبدأ تنفيذه خلال شهر.
وبحسب رويترز قال عبد الجليل الشعيبي رئيس المنطقة الحرة بعدن بأن هذا المشروع الذي يقام في القطاع «جي» أكبر قطاع استثماري في المنطقة الحرة سيعمل على زيادة الإيرادات للسلطة المحلية بعدن وجذب خطوط ملاحية جديدة تنشط الميناء والحركة الجمركية والضريبية بالمحافظة.
وأشار إلى أن المشروع سيفتح آفاقا واسعة للحركة الملاحية لتجعل مدينة عدن مركزا رئيسيا لاستقبال وتوزيع السيارات وقطع غيارها وسيوفر فرص عمل محلية



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.