لقطات في القمة

لقطات في القمة
TT

لقطات في القمة

لقطات في القمة

* استقبال ضيوف «قمة المناخ 21» استغرق 3 ساعات بمعدل وصول ضيف كل دقيقة.
* الرئيس فرنسوا هولاند استقبل الضيوف «الكبار» وبين وقت وآخر كان يدخل إلى مكتبه الخاص لإجراء محادثات جانبية أو للاستراحة.
* ملك المغرب محمد السادس الذي سيستضيف القمة التالية عام 2016 كان من آخر الواصلين إلى موقع المؤتمر في «لو بورجيه».
* الرئيس الصيني كان من أول الواصلين.
* الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وصل متأخرا وبعد أن بدأت الجلسة الافتتاحية.
* الرئيس الأميركي وصل بموكب من 20 سيارة مصفحة، بما فيها سيارته الشخصية التي شحنت خصيصا له من واشنطن.
* بريطانيا تمثلت بوفدين منفصلين: الأول، بشخص الأمير تشارلز، ولي العهد، والثاني بشخص رئيس الوزراء ديفيد كاميرون.
* 3 دقائق فقط كانت مخصصة لكل رئيس دولة وحكومة، مما يعني 8 ساعات من الخطب في يوم واحد.
* أقيمت قاعتان كبيرتان للاستماع؛ واحدة تتسع لـ1500 شخص، والثانية لـ1300.
* الإجراءات الأمنية كانت صارمة لدرجة أن رئيس الوزراء الياباني والرئيسة البرازيلية نسيا أن يحملا بطاقة التعريف الضرورية لدخول قاعة الاجتماعات.. ولذا لم يسمح لهما بالدخول إلى أن حصلا عليها.
* الأمم المتحدة أرسلت رجال الأمن الدوليين الذين جاءوا خصيصا من نيويورك ورابطوا على الباب الأخير الذي يفضي إلى قاعات الاجتماع.
* خيالة الشرطة كانت مستنفرة على مدخل موقع الاجتماع الذي تبلغ مساحته 16 هكتارا.
* مطرقة رئيس المؤتمر، لوران فابويس، قدمها له رئيس البيرو.
* بان كي مون طلب الوقوف دقيقة صمت قبل بدء أعمال المؤتمر حدادا على ضحايا الإرهاب في باريس قبل أسبوعين.



ألمانيا: دراسة تكشف استمرار ارتباط كراهية اليهود باليمين المتطرف بشكل وثيق

استنفار أمني ألماني في برلين (أرشيفية - متداولة)
استنفار أمني ألماني في برلين (أرشيفية - متداولة)
TT

ألمانيا: دراسة تكشف استمرار ارتباط كراهية اليهود باليمين المتطرف بشكل وثيق

استنفار أمني ألماني في برلين (أرشيفية - متداولة)
استنفار أمني ألماني في برلين (أرشيفية - متداولة)

انتهت نتائج دراسة في ألمانيا إلى أن كراهية اليهود لا تزال مرتبطة بشكل وثيق باليمين المتطرف.

وخلال الفترة من 2019 إلى 2023، نسبت شبكة الإبلاغ «رياس» 2284 حادثة مصنفة في ألمانيا على أنها «معادية للسامية»، إلى الطيف اليميني المتطرف.

عناصر من جهاز مكافحة الإرهاب في ألمانيا (أرشيفية - متداولة)

وجاء في ورقة الدراسة التي تم نشرها في مدينة بوتسدام شرق ألمانيا الأربعاء، تحت عنوان «اليمين المتطرف ومعاداة السامية»، القول إن «اليمين المتطرف يمثل بالتالي الخلفية السياسية الأكثر ارتباطاً بالحوادث المبلغ عنها في الفترة المذكورة».

وأوضح الاتحاد الفيدرالي لمراكز الإبلاغ عن الوقائع «المعادية للسامية»، أن معاداة السامية المرتبطة باليمين المتطرف تتسم بطابع عنيف على نحو خاص. ووفقاً للبيانات، تم توثيق 6 حوادث عنف شديد و34 اعتداء من جانب التيار اليميني في الفترة من 2019 إلى 2023.

وذكرت الوثيقة أن المؤسسات اليهودية معرضة للتهديد على نحو خاص، كما يظهر هجوم عام 2019 على كنيس.

وفي مدينة هاله، كما نوهت الوثيقة بتمجيد الجرائم العنيفة المعادية للسامية داخل أوساط اليمين المتطرف.

وقال بنيامين شتاينيتس، المدير التنفيذي لشبكة «رياس»، إن «معاداة السامية المرتبطة بالإرهاب اليميني تشكل تهديداً محورياً بالنسبة لليهود في ألمانيا - وبالتالي بالنسبة لديمقراطيتنا أيضاً».

ويتعلق جزء كبير من تقييم الدراسة بالفترة التي سبقت هجوم «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ومنذ ذلك الهجوم، تم نسب كثير من الحالات المصنفة على أنها حالات معاداة للسامية، إلى نشطاء مؤيدين للفلسطينيين، خصوصاً أن الانتقادات الجذرية الموجهة لإسرائيل غالباً ما تصنف في ألمانيا على أنها معادية للسامية. ومع ذلك، ذكرت الشبكة أن اليهود في أوروبا تعرضوا للعداء والتهديد والهجوم من مختلف الأوساط السياسية منذ 7 أكتوبر بما في ذلك من اليمين. على سبيل المثال، تم تعليق لافتة عند نقطة تجمع لمتطرفي اليمين في دورتموند، وكتب على هذه اللافتة عبارة: «دولة إسرائيل هي مصيبتنا».

وفي موقع لإحياء ذكرى ضحايا النازية في هانوفر، ظهرت ملصقات تحمل عبارات مثل: «تحرر من عبادة الذنب»، بعضها مرتبط بمنظمة شبابية تابعة لحزب «دي هايمات» الوطني اليميني المتطرف والذي يعرف سابقاً باسم الحزب القومي الديمقراطي (إن بي دي).