«إكس سايت» الرائدة في مجال بيع الإلكترونيات تفتتح أول معارضها في الرياض

«إكس سايت» الرائدة في مجال بيع الإلكترونيات تفتتح أول معارضها في الرياض
TT

«إكس سايت» الرائدة في مجال بيع الإلكترونيات تفتتح أول معارضها في الرياض

«إكس سايت» الرائدة في مجال بيع الإلكترونيات تفتتح أول معارضها في الرياض

تفتتح «× - سايت» الرائدة في مجال بيع الإلكترونيات أول معارضها في الرياض بالسعودية. وانطلاقا من كونها إحدى شركات صناعات الغانم توفر «× - سايت» تشكيلة واسعة ومتنوعة من الأجهزة والأدوات الإلكترونية الفردية والمنزلية. بالإضافة إلى ذلك، تُقدم «× - سايت» للمستهلك تجربة تسوق مناسبة، ديناميكية وعصرية مليئة بلحظات ممتعة.
تمتاز مساحات عرض المنتجات في «× - سايت» بجاذبيتها وسهولة استخدامها. وقد تم تصميمها لتشجيع المستهلك على اختيار منتجاته المفضلة، بدل أن يكتفي بالنظر إليها عبر الواجهات الزجاجية. كذلك، فإن معرض «× - سايت» للإلكترونيات يوفر للمستهلك خدمات فريدة في السعودية، مثل برامج ضمان الحوادث القابلة للتمديد، وخدمة التوصيل والتركيب مجانا وخلال 48 ساعة، وميزة «جرّب قبل أن تشتري». وتلتزم «× - سايت» بوضع المستهلك في قلب اهتمامها، ومنحه مستوى عاليا لجودة الخدمات لا تتوافر لدى معارض الإلكترونيات الأخرى.
ومن العوامل التي تُعزز تجربة التسوق لدى «× - سايت» وجود فريق عالي الكفاءة من الباعة المحترفين متعددي اللغات، والذي يخضع بشكل دوري ومنتظم لدورات تدريبية في مختلف أقسام الشركة.
وفي تعليق له حول توسع أعمال الشركة في السعودية، قال قتيبة الغانم، رئيس مجلس إدارة شركة «صناعات الغانم»: «تُعد السعودية إحدى الأسواق الأسرع نموا والأكثر ديناميكية في منطقة الخليج. وكوننا شركة إقليمية، ننظر إلى توسع أعمالنا في الرياض، وفي المستقبل القريب في مدن رئيسية أخرى بالسعودية، كخطوة طبيعية وإيجابية. ونسعى إلى زيادة وجود أعمالنا القائمة والجديدة حول المنطقة، ويقع أول معرض لـ(× - سايت) بالرياض في منطقة استراتيجية على طريق الملك عبد الله».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.