أطلقت شركة «تيسلا» للسيارات الكهربائية أحدث موديلاتها من طراز «إكس» مصممة بـ«نظام الدفاع ضد الأسلحة البيولوجية»، وبأبواب ذات مفاصل مزدوجة تفتح إلى الأعلى.
ويأتي هذا الموديل، وهو الثالث من نوعه التي تقدمه الشركة، متأخرا بسنتين عن موعد طرحه المقرر. وقد بلغ عدد الحجوزات المسبقة على هذا الموديل 25 ألفا، ويعتقد أنه سيلقى النجاح لكونه يمنح مالكيه نوعا من الهيبة.
وتسع السيارة، وهي من نوع المركبات الرياضية متعددة الأغراض SUV، سبعة أشخاص، وتزود أبوابها من النوع المسمى «جناح الصقر» بمستشعرات لكشف العوائق مثل سقف المرآب، لمساعدتها عند فتحها إلى الأعلى في تفادي الاصطدام به. وتقول الشركة إن تصميمها يسهل على الأطفال الصغار الجلوس على كراسيهم المخصصة لهم من دون ملامسة رؤوسهم لسقفها.
أما نظام الدفاع ضد الأسلحة البيولوجية فيضم نظاما لترشيح الهواء، يملأ كل حجم السيارة من الداخل بـ«هواء من الدرجة الطبية». ويأتي الموديل «إكس» بزجاجة أمامية بانورامية تمتد إلى الأعلى. وهي كما يقول إيلون ماسك رئيس الشركة «أكبر قطعة كاملة من نوعها تمتلكها سيارة».
أحدث سيارة كهربائية بنظام مضاد للأسلحة البيولوجية
مركبة «تيسلا إكس» الرياضية متعددة الأغراض تتسع لـ7 أشخاص
أحدث سيارة كهربائية بنظام مضاد للأسلحة البيولوجية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة