«رافال كمبينسكي» يحصد جائزة أفضل فندق فاخر فئة 5 نجوم في السعودية

«رافال كمبينسكي» يحصد جائزة أفضل فندق فاخر فئة 5 نجوم في السعودية
TT

«رافال كمبينسكي» يحصد جائزة أفضل فندق فاخر فئة 5 نجوم في السعودية

«رافال كمبينسكي» يحصد جائزة أفضل فندق فاخر فئة 5 نجوم في السعودية

مُنح فندق برج رافال كمبينسكي بجائزة أفضل فندق فاخر فئة خمس نجوم في السعودية 2015 الحالي من حيث الفخامة وامتياز معايير الخدمة على مستوى تصنيف فنادق الـ5 نجوم، وبدأت رحلة فندق برج رافال كمبينسكي مع عشاق الرفاهية والحياة الفاخرة منذ شهر أبريل (نيسان) 2014، حيث نقلهم بعلوه الاستثنائي الخاطف للأنظار كأعلى برج سكني في الرياض إلى عالم الرقي والفخامة والإبداع في التصاميم ذات اللمسات التراثية النجدية ومفهوم الحداثة الأوروبية.
ومع أعلى معايير الخدمة الراقية وأفخم التصاميم العمرانية يحتضن فندق برج رافال كمبينسكي 349 غرفة وجناحًا، حيث إبداع التفاصيل ودقة التنفيذ، كما يضم مطاعم ومقاهي فاخرة لأصحاب الذوق الرفيع ومحبي التميز والإبداع هذا بالإضافة إلى وجود بوليفار تجاري وسط البرج.
كما ينفرد فندق برج رافال كمبينسكي بتجربة الرخاء والاسترخاء في منتجعه الصحي الأوروبي المدار من قبل شركة «ريسنس» الأوروبية، حيث برك السباحة في الهواء الطلق للنساء والرجال من أجل تحقيق الرضا الكامل والاستمتاع اللامتناهي.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.