احتفالات عيد الفطر المبارك في فندق فورسيزونز خليج البحرين

احتفالات عيد الفطر المبارك في فندق فورسيزونز خليج البحرين
TT

احتفالات عيد الفطر المبارك في فندق فورسيزونز خليج البحرين

احتفالات عيد الفطر المبارك في فندق فورسيزونز خليج البحرين

* استعد فندق فورسيزونز خليج البحرين الواقع على جزيرة خاصة لاستقبال ضيوفه الزوار في عيد الفطر المبارك بعدد من الفعاليات والاحتفالات العائلية٬ بالإضافة إلى عروض حصرية للغرف والمنتجع الصحي للاستمتاع بمناسبة عيد الفطر فقد قام الفندق بتوفير عروض حصرية لضمان تجربة لا تُنسى للاسترخاء والاستمتاع بمأكولات استثنائية.
ويُقدم بوفيه العيد تشكيلة واسعة من الأطباق المحلية والعالمية كما يمكن لضيوفنا الاحتفال على طريقة فندق فورسيزونز من خلال الاستمتاع بالأطباق المميزة من غوزي اللحم وركن الأكلات البحرية الذي يقدم تشكيلة متنوعة من المحار وقريدس الخليج وسرطان البحر وبلح البحر بالإضافة إلى الركن الإيطالي مع البيتزا الطازجة والباستا المُعدة في الفندق لخلق أجواء مُختلفة للعيد وركن السوشي والساشيمي وأضلاع لحم الواجو المطهوة ببطء لإرضاء كل الأذواق، وهناك شاورما الشوكولاته المميزة وركن الحلويات التركية الذي سيضفي نهاية رائعة لهذه الاحتفالات.
ويمكن للضيوف الغوص في عالم الفخامة والرخاء في المنتجع الصحي الفريد الذي يتكون من ٤ مبانٍ متصلة بممرات وحدائق خلابة، والاستمتاع بأجواء الراحة والاستجمام في المنتجع الصحي من خلال الاختيار بين التشكيلة الواسعة من تقنيات العلاجات المختلفة من العود وتقنية علاج وجوهر الروح بالإضافة إلى المساجات الخاصة وعلاجات الوجه وعلاجات الحمام.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.