معرض «نهضة ثقافة الأحذية» يستعرض ولادة الحذاء وتطوره

معرض «نهضة ثقافة الأحذية» يستعرض ولادة الحذاء وتطوره
TT

معرض «نهضة ثقافة الأحذية» يستعرض ولادة الحذاء وتطوره

معرض «نهضة ثقافة الأحذية» يستعرض ولادة الحذاء وتطوره

بداية من الأحذية ذات النعل المطاطي في ثلاثينات القرن التاسع عشر وصولا إلى أحذية الركض في ستينات القرن نفسه، ثم التصميمات الفاخرة لمصممين أمثال كريستيان لوبوتان وبرادا، يقتفي معرض جديد تاريخ الاحذية الرياضية من بدايتها المتواضعة وحتى وصولها إلى قمة الابداع في التصميم والتصنيع.
يستعرض معرض "نهضة ثقافة الاحذية الرياضية" الذي يفتتح غدا (الجمعة)، ويستمر حتى الرابع من أكتوبر (تشرين الاول)، كيفية تطور الاحذية الرياضية المريحة في ظل تزايد أوقات الفراغ والاقبال على ممارسة الرياضة على نطاق واسع.
يضم المعرض نحو 150 زوجا من الاحذية الرياضية من متاحف ومخازن المصنعين مثل "أديداس" و"كونفيرس" و"نايكي" و"بوما" و"ريبوك" ومن مجموعات خاصة.
وقالت ليزا سمول أمينة المعارض بالمتحف «المعرض يستكشف هذه القطع المألوفة لدى أغلب الناس». مضيفة «كل شخص لديه حذاء رياضي؛ لكن هذا المعرض يستعرض تاريخها من القرن 19 وحتى يومنا هذا وكيف أصبحت الاحذية بهذا الشكل الفريد الذي يحمل الكثير من المعاني المختلفة».
ويضم المعرض ستة أقسام يعرض خلالها تطور الاحذية الرياضية من بداية الاحذية القماشية في عشرينات القرن العشرين مرورا بالاحذية الاكثر تخصصا في العقود اللاحقة وحتى سبعينات القرن العشرين.
ومن بين أبرز المعروضات 23 زوج حذاء للاعب كرة السلة الاميركي السابق مايكل جوردون من صنع شركة نايكي، وزوج حذاء موقع تبرع به فريق "رن دي.ام.سي" الموسيقي.
كما سيشاهد زوار المعرض أحذية الركض التي قدمها ادي داسلر مؤسس شركة أديداس للبطل الاولمبي جيسي اوينز للتدرب بها استعدادا لاولمبياد 1936 في برلين.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.