فرنسا تؤكد «الدافع الإرهابي» لدى ياسين صالحي وارتباطه بـ«داعش»

فرنسا تؤكد «الدافع الإرهابي» لدى ياسين صالحي وارتباطه بـ«داعش»
TT

فرنسا تؤكد «الدافع الإرهابي» لدى ياسين صالحي وارتباطه بـ«داعش»

فرنسا تؤكد «الدافع الإرهابي» لدى ياسين صالحي وارتباطه بـ«داعش»

أكد فرانسوا مولان مدعي باريس اليوم (الثلاثاء)، أن التحقيق في الهجوم الذي نفذه ياسين صالحي الجمعة في فرنسا، هو بسبب «الدافع الارهابي» لدى المشتبه به، الذي قطع رأس رب عمله وحاول تفجير مصنع كيماوي، مؤكدا كذلك ارتباطه بتنظيم «داعش».
وقال مولان خلال مؤتمر صحافي، إن التحقيق «يكشف عن دافع ارهابي في عمل ياسين صالحي، ولو انه يجد تبريره لاعتبارات شخصية»، مشيرا إلى طريقة تدبير جريمة القتل واخراجها وارتباط المشتبه به مع فرنسي موجود في سوريا أرسل له صور الرأس المقطوع وتوجيه طلب إلى تنظيم «داعش» لبثها.



زيلينسكي يصدر تعليمات لإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)
TT

زيلينسكي يصدر تعليمات لإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (قناته عبر «تلغرام»)

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه أصدر تعليمات لحكومته بإنشاء آليات لتوريد الغذاء إلى سوريا بالتعاون مع المنظمات الدولية والشركاء في أعقاب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.

وكتب زيلينسكي على منصة «إكس: «نحن مستعدون لمساعدة سوريا في منع حدوث أزمة غذاء، وخاصة من خلال البرنامج الإنساني (الحبوب من أوكرانيا)».

وأضاف: «وجهت الحكومة لإنشاء آليات لتوريد المواد الغذائية بالتعاون مع المنظمات الدولية والشركاء الذين يمكنهم المساعدة».

وأوكرانيا هي منتج ومصدر عالمي للحبوب والبذور الزيتية، وكانت تصدر القمح والذرة إلى دول في الشرق الأوسط ولكن ليس إلى سوريا.

وقالت مصادر روسية وسورية، الجمعة، إن سوريا اعتادت على استيراد المواد الغذائية من روسيا في عهد الأسد، لكن إمدادات القمح الروسية توقفت بسبب حالة الضبابية فيما يتعلق بالحكومة الجديدة ومشكلات بشأن تأخر الدفع.

وتأثرت صادرات أوكرانيا بالغزو الروسي في فبراير (شباط) 2022، إذ حد بشدة من الشحنات المرسلة عبر البحر الأسود. وكسرت أوكرانيا منذ ذلك الحين ما كان حصاراً بحرياً بحكم الأمر الواقع، وأعادت إرسال الصادرات من موانئ أوديسا جنوب البلاد.