الأسهم السعودية تتكبد خسائر بأكثر من 158 نقطة في بداية تداولات الأسبوع

بقيمة تداولات لم تتجاوز 5.5 مليار ريال

الأسهم السعودية تتكبد خسائر بأكثر من 158 نقطة في بداية تداولات الأسبوع
TT

الأسهم السعودية تتكبد خسائر بأكثر من 158 نقطة في بداية تداولات الأسبوع

الأسهم السعودية تتكبد خسائر بأكثر من 158 نقطة في بداية تداولات الأسبوع

تكبد مؤشر سوق الأسهم السعودية، اليوم (الأحد)، خسائر في أولى تداولاته الأسبوعية بـ 158.59 نقطة، ليغلق عند مستوى 9208.70 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 1.69%، وبتداولات تجاوزت 5.5 مليار ريال.
وشهدت تداولات اليوم ارتفاع أسهم 26 شركة في قيمتها، فيما تراجعت أسهم 127 شركة؛ إذ بلغ عدد الأسهم المتداولة اليوم أكثر من 201 مليون سهم توزعت على أكثر من 101 ألف صفقة.
وكانت أسهم شركات الخدمات الأرضية، وتهامة، والعالمية، وساب للتكافل، وساسكو، وإكسترا الأكثر ارتفاعاً اليوم، فيما جاءت أسهم شركات التصنيع، وتكافل الراجحي، وميدغلف للتأمين، وسابك، والمتقدمة والبحري الأكثر انخفاضاً، وقد تراوحت الانخفاضات والارتفاعات في تداولات اليوم ما بين 10% إلى 2.58%.
كما جاءت أسهم شركات سابك، ودار الأركان، والإنماء، والتصنيع، ومعادن، وساب تكافل الأكثر نشاطاً بالقيمة، فيما جاءت أسهم شركات دار الأركان، والتصنيع، والإنماء، وزين السعودية، وسابك، وكيان السعودية على قائمة أكثر الأسهم نشاطا بالكمية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.