الرئيس الفلسطيني يستقبل في روما وزير الخارجية الإسباني

تباحثا آخر التطورات في المنطقة

الرئيس الفلسطيني يستقبل في روما وزير الخارجية الإسباني
TT

الرئيس الفلسطيني يستقبل في روما وزير الخارجية الإسباني

الرئيس الفلسطيني يستقبل في روما وزير الخارجية الإسباني

استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم السبت، بمقر إقامته في العاصمة الإيطالية روما، وزير الخارجية الإسباني خوسيه غارثيا مارغيو اي مارسيل.
وجرى خلال اللقاء بحث آخر التطورات في فلسطين والمنطقة، وما وصلت إليه العملية السلمية.
حضر اللقاء وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، والناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، والمستشار السياسي للرئيس نمر حمّاد، والمستشار الدبلوماسي للرئيس مجدي الخالدي.
ومن جهة أخرى، استقبل الرئيس أبو مازن، اليوم، بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك جريجوريوس الثالث لحام، حيث وضعه في صورة الأوضاع في فلسطين، والانتهاكات الإسرائيلية للمقدسات، خاصة في مدينة القدس.
كما استقبل أبو مازن وفدا من البرلمانيين الإيطاليين من جمعية الصداقة الإيطالية - الفلسطينية، وأطلعه على آخر التطورات في فلسطين والمنطقة، وما وصلت إليه العملية السلمية.



لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
TT

لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)

أصدرت الدول العربية المجتمعة في مدينة في الأردن اليوم السبت، بيانها الختامي الذي أكدت فيه دعمها لعملية انتقالية سلمية سياسية سورية- سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية.

وقال البيان بعد اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا التي تضم الأردن، والسعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية الإمارات، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، وذلك ضمن اجتماعات العقبة حول سوريا: «أكد المجتمعون على الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته».

وأضاف: «دعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية-سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وبما فيها المرأة والشباب والمجتمع المدني بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية، ووفق مبادئ قرار مجلس الأمن رقم ٢٢٥٤ وأهدافه وآلياته، بما في ذلك تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، والبدء بتنفيذ الخطوات التي حددها القرار للانتقال من المرحلة الإنتقالية إلى نظام سياسي جديد، يلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته، عبر انتخابات حرة ونزيهة، تشرف عليها الأمم المتحدة، استنادا إلى دستور جديد يقره السوريون، وضمن تواقيت محددة وفق الآليات التي اعتمدها القرار».

وكانت جامعة الدول العربية، أعربت عن تطلعها إلى التوصل لموقف عربي موحد داعم لسوريا في هذه المرحلة الصعبة، وفقا للمتحدث باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي.