«جي ستار رو» توسع انتشارها وتعزز مكانتها في السوق السعودية

«جي ستار رو» توسع انتشارها وتعزز مكانتها في السوق السعودية
TT

«جي ستار رو» توسع انتشارها وتعزز مكانتها في السوق السعودية

«جي ستار رو» توسع انتشارها وتعزز مكانتها في السوق السعودية

* أعلنت شركة «أبو عيسى القابضة»، الوكيلة لـ«جي ستار رو» علامة الأزياء الهولندية الرائدة والمتخصصة في عالم الجينز (الدينيم) في السعودية، عن توسيع انتشارها وترسيخ مكانتها في السوق السعودية، من خلال افتتاح متجرها الجديد في «روشانا مول التحلية» بمدينة جدة، ليكون المعرض الثالث لهذه العلامة التجارية الفاخرة بالمملكة بعد متجرها في «رد سي مول جدة»، و«النخيل مول الرياض»، وفق خطة توسعية تنتهجها الشركة تهدف إلى الوجود في أهم المراكز التجارية بالمدن الرئيسية بالسعودية.
قدم حفل الافتتاح، الذي حضره مجموعة كبيرة من الشباب محبي علامة «جي ستار رو» والإعلاميين، النجم السعودي حسان ضناوي «بيج حاس»، حيث تفاعل جمهور الحضور مع فقرات الحفل التي شهدت تنافسا بين الحضور للإجابة عن الأسئلة التي طرحها النجم الإذاعي حسان ضناوي للفوز بالجوائز التي رصدتها إدارة الشركة بمناسبة الافتتاح.
وتعليقا على افتتاح المتجر قال فواز إدريسي، المدير التنفيذي لشركة «أبو عيسى القابضة»: «يسرنا افتتاح أحدث فروعنا في السعودية، فهذا المتجر الذي يقع في (روشانا مول) بشارع التحلية بمدينة جدة يتميز بمظهر جديد تماما يمنح العملاء تجربة عالمية متميزة تتناسب مع تميز علامة (جي ستار رو)، ويقدم لعملائنا أروع الموديلات والتصاميم».
وأضاف «انفردت الماركة العالمية (G-STAR RAW) منذ نشأتها بتصميم أفخم أنواع (الدينيم)، وقد نجحت في تقديم هذا القماش كمنتج ذي طابع راق وأصيل في عالم الموضة، فاستحقت وبجدارة أن تصبح اليوم الماركة الأولى في عالم (الدينيم) والتي لا تفارقها الجودة في جميع تفاصيلها».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.