فندق ومنتجع موفنبيك ينبع رعى مؤتمر أسبوع المرور الخليجي الأول

فندق ومنتجع موفنبيك ينبع رعى مؤتمر أسبوع المرور الخليجي الأول
TT

فندق ومنتجع موفنبيك ينبع رعى مؤتمر أسبوع المرور الخليجي الأول

فندق ومنتجع موفنبيك ينبع رعى مؤتمر أسبوع المرور الخليجي الأول

* استضاف فندق ومنتجع موفنبيك ينبع مؤتمر أسبوع المرور الخليجي الأول في ينبع يومي 18 و20 يناير (كانون الثاني) 2015 تزامنًا مع احتفالات دول مجلس التعاون الخليجي، وسعى المؤتمر إلى تمكين جميع الوكالات والأفراد المعنيين، ومنهم السائقون ومستخدمو الطريق، في تعزيز حملة التوعية للسلامة على الطرقات تحت شعار «العمل معا للحد من الحوادث المرورية»، وقال المدير العام للفندق «لقد كان لنا شرف استضافة هذا الحدث، بالمشاركة مع جميع الوكالات الرئيسية من كلا القطاعين العام والخاص، وإن السلامة المرورية تخص الجميع» وأشار خالد هباب المدير العام للفندق إلى التعاون مع الغرفة التجارية والصناعية بينبع وإدارة شرطة مرور ينبع في إنجاح المؤتمر.



غانا تسجل نمواً قوياً بنسبة 7.2 % خلال الربع الثالث

تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)
تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)
TT

غانا تسجل نمواً قوياً بنسبة 7.2 % خلال الربع الثالث

تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)
تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)

نما الاقتصاد الغاني بنسبة 7.2 في المائة خلال الربع الثالث من عام 2024، في علامة أخرى على تعافي البلاد من أسوأ أزمة اقتصادية تواجهها منذ جيل، وفقاً للبيانات الصادرة عن وكالة الإحصاء، يوم الأربعاء.

وأظهر تقرير الناتج المحلي الإجمالي أن النمو السنوي في الربع الثالث كان الأعلى منذ الربع الثاني من عام 2019، وفق «رويترز».

يأتي هذا الزخم الاقتصادي الإيجابي مع استعداد الرئيس والحكومة الجديدين لتولي السلطة في 7 يناير (كانون الثاني)، بعد فوز الرئيس السابق وزعيم المعارضة الرئيسي، جون درامياني ماهاما، في الانتخابات التي جرت يوم السبت.

كما تم تعديل نمو الربع الثاني من عام 2024 إلى 7 في المائة من 6.9 في المائة، وفقاً لما ذكرته الوكالة.

ومن حيث القطاعات، سجل القطاع الصناعي، الذي يقوده التعدين واستخراج الأحجار، نمواً بنسبة 10.4 في المائة، فيما نما قطاع الخدمات بنسبة 6.4 في المائة، وقطاع الزراعة بنسبة 3.2 في المائة.

ومع ذلك، سجل قطاع الكاكاو في غانا، ثاني أكبر منتج في العالم، تراجعاً بنسبة 26 في المائة للربع الخامس على التوالي.

كانت غانا قد تخلفت عن سداد معظم ديونها الخارجية في عام 2022، مما أدى إلى إعادة هيكلة مؤلمة. ورغم ارتفاع قيمة العملة المحلية (السيدي)، فإن ارتفاع معدلات التضخم واستدامة الدين الحكومي لا يزالان يشكّلان مصدر قلق للمستثمرين.