بروفايل: أحمد الخطيب الخبير المالي يقود دفة وزارة الصحة

بروفايل: أحمد الخطيب الخبير المالي يقود دفة وزارة الصحة
TT

بروفايل: أحمد الخطيب الخبير المالي يقود دفة وزارة الصحة

بروفايل: أحمد الخطيب الخبير المالي يقود دفة وزارة الصحة

ولد أحمد بن عقيل بن فهد الخطيب، وزير الصحة عضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، في مدينة الرياض عام 1385هـ، وحصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك سعود، ودبلوم في التخطيط المالي ودبلوم في إدارة الثروات من جامعة ديلهاوسي في كندا.
التحق ببنك الرياض عام 1992م وعمل على تأسيس إدارة استثمارات العملاء، وعمل في إدارات البنك المختلفة لمدة 11 عاما، كما التحق ببنك ساب في عام 2003م، وشارك في تأسيس المصرفية الإسلامية (أمانة)، بعد ذلك انتقل إلى الخدمات الخاصة مديرا عاما.
وفي عام 2006م أسس شركة جدوى للاستثمار، والتحق بديوان ولي العهد مستشارا، وعمل مستشارا لوزير الدفاع ومديرا لمشروع تطوير وزارة الدفاع، بعدها انتقل للعمل مستشارا في الديوان الملكي.
حصل على الكثير من الدورات المصرفية والمالية خلال فترة عمله ودورات في القيادة، وشارك في مجالس كثيرة وفي عضوية مجلس إدارة مصفاة تكرير الزيوت (لوبريف) وترأس لجنة المراجعة.
كما شارك في عضوية مجلس إدارة شركة جدوى للاستثمار والشركة السعودية للأبحاث والتسويق ومجموعة الحكير ومجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالرياض وجمعية أبحاث الإعاقة.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.