خطة لمعالجة قضايا الغلو

خطة لمعالجة قضايا الغلو
TT

خطة لمعالجة قضايا الغلو

خطة لمعالجة قضايا الغلو

* نفذت وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد خطة دعوية متكاملة تتضمن تطبيق برنامج جولات دعوية علمية في مختلف محافظات ومراكز وقرى السعودية، بهدف نشر العلم الشرعي، والدعوة إلى العقيدة الصحيحة، والتذكير والتوعية بأصول الدين وأحكامه، والتحذير من البدع والأهواء والمعاصي، ومعالجة قضايا الغلو والانحرافات العقدية والفكرية والظواهر السلبية في المجتمع بالحكمة والموعظة الحسنة.
وأوضح وكيل الوزارة لشؤون المساجد والدعوة والإرشاد بالإنابة الشيخ عبد المحسن بن عبد العزيز آل الشيخ، أن تنفيذ هذا البرنامج الذي انطلق منتصف الشهر الماضي، يشمل 44 محافظة ومركزا وقرية، وسيشارك فيه 100 من دعاة الوزارة.
وأبان أن تنفيذ هذا البرنامج يأتي بناءً على توجيه الوزير الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ، وضمن البرامج المتنوعة التي تقيمها الوزارة في مجال الدعوة والإرشاد، سعيا منها لتحقيق أمر الله - جل وعلا - القائل في كتابه الكريم: «ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة»، وقوله تعالى: «ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين»، وقول نبينا صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف: «بلغوا عني ولو آية»؛ وتحقيقا لتطلعات قيادة هذه البلاد الذين ما زالوا يوصون العلماء والدعاة ببذل مزيد من الجهد لتبليغ دين الله - عز وجل - والذب عنه، والحفاظ على الأمن والإيمان والاجتماع.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».