اتفاقية تسوية مطالبات في السعودية بين شركتي «الكهرباء» و«أرامكو»

تبلغ قيمتها 1.5 مليار ريال

اتفاقية تسوية مطالبات في السعودية بين شركتي «الكهرباء» و«أرامكو»
TT

اتفاقية تسوية مطالبات في السعودية بين شركتي «الكهرباء» و«أرامكو»

اتفاقية تسوية مطالبات في السعودية بين شركتي «الكهرباء» و«أرامكو»

وقعت الشركة السعودية للكهرباء يوم أمس (الثلاثاء) اتفاقية مع شركة "أرامكو" السعودية لتسوية المطالبات المتعلقة باستخدام منظومة النقل الكهربائي بين مواقع الأحمال والانتاج المزدوج، منذ بداية عام 2007 حتى نهاية العام 2013، ستقوم بموجبها "أرامكو" السعودية بدفع 1500 مليون ريال.
وقالت الشركة السعودية للكهرباء في إعلان نشرته على موقع السوق المالية "تداول" اليوم (الأربعاء)، إن ذلك يأتي تنفيذاً للتنظيم الذي أصدرته هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج، مشيرة إلى أنه سينعكس تأثيره على السيولة النقدية وتخفيض ذمم مستهلكي الكهرباء خلال الربع الثالث من العام الحالي 2014.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.