«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات

«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات
TT

«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات

«قاعة الدانة» في «إيلاف جدة» عنوان مرادف للرقي والتميز في عالم الأفراح والمناسبات

> تضع «قاعة الدانة» في فندق «إيلاف جدة - رد سي مول»، التابع لـ«مجموعة إيلاف»، المنضوية تحت مظلة الشركة السعودية للاقتصاد والتنمية «سدكو القابضة» والشركة الرائدة في مجال توفير خدمات الضيافة والسياحة والسفر، معايير جديدة للتميز والفخامة في عالم الأفراح والمناسبات، مقدمة وجهة مثالية للباحثين عن الرقي بمزاياها المتفردة وتصميمها العصري وتجهيزاتها المتطورة التي تقدم تجربة استثنائية. وتبرز القاعة كواحدة من أفخم قاعات الأفراح والمناسبات في مدينة جدة، مقدمة باقات متنوعة ترضي كل الأذواق.
وأشار زياد أحمد بن محفوظ، الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة إيلاف»: «نحرص دائماً على تقديم أفضل خدمات الضيافة لعملائنا، حيث تعتبر «قاعة الدانة» من أفخم القاعات في مدينة جدة، سيّما وأنها معدة وفق أعلى مستويات الفخامة والتميز والجودة لتوفر وجهة راقية لاحتضان حفلات الزفاف والأعراس والاجتماعات والمؤتمرات، بفضل خدماتها المتميزة وتجهيزاتها الحديثة من الأنظمة الصوتية والضوئية، والتي تعتبر مطلباً رئيساً لإنجاح الفعاليات، سواء الخاصة أو المجتمعية أو المؤسسية».
واختتم زياد بن محفوظ: تعد القاعة الفخمة، والواقعة في فندق «إيلاف جدة – رد سي مول» المعروف بموقعه الاستراتيجي في قلب جدة، الخيار الأمثل لأصحاب الذوق الرفيع والمهتمين بأدق التفاصيل، إذ تتميز بمساحتها الواسعة وجمال وروعة تصاميمها الداخلية، بالإضافة إلى محفظتها الشاملة من الخدمات الاحترافية والمقدّمة بإشراف نخبة الكفاءات البشرية المؤهلة لتلبية احتياجات العملاء على أكمل وجه.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.