«زين السعودية» تنظم لقاء جمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط مع بنك نيويورك ميلون

«زين السعودية» تنظم لقاء جمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط مع بنك نيويورك ميلون
TT

«زين السعودية» تنظم لقاء جمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط مع بنك نيويورك ميلون

«زين السعودية» تنظم لقاء جمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط مع بنك نيويورك ميلون

نظمت «زين السعودية» في مقرها الرئيسي بالعاصمة الرياض لقاء جمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط - فرع السعودية - مع رئيسة علاقات المستثمرين العالمية في بنك نيويورك ميلون، وذلك بحضور عدد من المدراء التنفيذيين لإدارات علاقات المستثمرين في الشركات المساهمة بالسعودية.
وخلال اللقاء ناقش أعضاء الجمعية مع فاليري هيرتيل، رئيسة علاقات المستثمرين العالمية في بنك نيويورك ميلون، أهمية التطوير الوظيفي للعاملين في علاقات المستثمرين، وكيفية تحقيق قيمة مضافة جديدة من خلال زيادة الجودة لخدمات هذه الإدارة.
كما ناقش الحضور الطرق المختلفة لأدوار علاقات المستثمرين، وبحثوا في الوقت ذاته أهمية بناء وتعزيز الثقة، وتحقيق علاقة مميزة مع المستثمرين بدقة وشفافية عالية، فيما اتفق الحضور على أهمية تزويد مجلس الإدارة، والإدارة التنفيذية بأهم التغيرات التي تطرأ على السوق. وتطرق اللقاء إلى أهمية دور التنفيذيين، وضرورة التناغم بين إدارات علاقات المستثمرين والرؤساء التنفيذيين بالشركات لكي يكون هناك توحيد للرؤية والرسالة.
وقال ريان إبراهيم القرعاوي عضو مؤسس لمجلس إدارة الفرع السعودي لجمعية علاقات المستثمرين في الشرق الأوسط والمدير العام لعلاقات المستثمرين في «زين السعودية»: «إن مثل هذه اللقاءات تعمل على تعزيز وتطوير الدور الذي تلعبه علاقات المستثمرين، وتؤكد أيضا على تفعيل مرتكزات الإدارة، لما لها من أهمية كبرى داخل الشركات، لمد جسور التواصل مع شرائح المستثمرين كافة، وتعزيز مستويات الثقة».


مقالات ذات صلة

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

الاقتصاد وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

وسط تحديات مناخية… كيف أصبحت السعودية أكبر منتج للمياه المحلاة عالمياً؟ 

قبل أكثر من مائة عام، بدأت رحلة السعودية ذات المناخ الصحراوي والجاف مع تحلية المياه بآلة «الكنداسة» على شواطئ جدة (غرب المملكة).

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد مستثمر يقف أمام شاشة تعرض معلومات سوق الأسهم السعودية «تداول» في الرياض (رويترز)

قطاعا البنوك والطاقة يعززان السوق السعودية... ومؤشرها إلى مزيد من الارتفاع

أسهمت النتائج المالية الإيجابية والأرباح التي حققها قطاع البنوك وشركات عاملة بقطاع الطاقة في صعود مؤشر الأسهم السعودية وتحقيقه مكاسب مجزية.

محمد المطيري (الرياض)
عالم الاعمال المائدة المستديرة في الرياض (تصوير: مشعل القدير)

مائدة مستديرة في الرياض تشدد على ضرورة «بناء أنظمة طاقة نظيفة ومرنة»

شدد مختصون بالطاقة النظيفة على ضرورة تنويع مصادر الإمداد وتعزيز قدرات التصنيع المحلية لضمان أمن الطاقة على المدى الطويل وتقليل نقاط الضعف.

فتح الرحمن يوسف (الرياض) فتح الرحمن يوسف (الرياض)
الاقتصاد عدد من المسؤولين خلال الاجتماع الوزاري المُنعقد في عُمان (واس)

منظومة الطيران السعودية تحقق نسبة امتثال تبلغ 94.4 % بمؤشر تطبيق معايير الأمن

أكد رئيس «الهيئة العامة للطيران المدني السعودي»، عبد العزيز الدعيلج، أن السعودية حريصة على التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات الأمنية.

«الشرق الأوسط» (مسقط)
الاقتصاد تتولى الهيئة الملكية لمدينة الرياض تنفيذ عدد من المشاريع الضخمة بالعاصمة السعودية (الهيئة)

«بارسونز» الأميركية تفوز بعقد قيمته 53 مليون دولار لبرنامج الطرق في الرياض

فازت شركة «بارسونز» الأميركية بعقد لإدارة تطوير شبكة الطرق بالرياض، في وقت تستعد العاصمة السعودية لاستضافة «إكسبو 2030» وكأس العالم لكرة القدم 2034.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.