10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 21 - 4 - 2018

إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا (أ.ف.ب)
إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 21 - 4 - 2018

إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا (أ.ف.ب)
إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قتل أربعة فلسطينيين بينهم طفل وجرح مئات آخرون برصاص الجيش الإسرائيلي والغاز المسيل للدموع أمس (الجمعة) في قطاع غزة، حيث يواصل الفلسطينيون حركة الاحتجاج التي يقومون بها منذ مارس (آذار) وأطلقوا عليها اسم «مسيرة العودة الكبرى».
- اعتبر وزير الدفاع الياباني ايتسونوري اونوديرا، خلال زيارة إلى واشنطن، أن الضربة العسكرية التي وجهتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا إلى سوريا الأسبوع الماضي تبعث أيضا برسالة إلى بيونغ يانغ.
- أعلنت السلطات الفيدرالية الأميركية مكافأة قدرها مليون دولار مقابل معلومات من شأنها السماح بتعقب أثر الصحافي أوستن تايس الذي اختفى في سوريا قبل أكثر من خمس سنوات.
- اتخذت كوريا الشمالية قرارا لافتا بإعلانها اليوم (السبت) وقف التجارب النووية وإطلاق صواريخ باليستية وإغلاق موقع للتجارب النووية، في موقف سارعت واشنطن وسيول إلى الترحيب به بينما اعتبرته طوكيو غير كاف.
- وصل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إلى هافانا الجمعة للقاء نظيره الكوبي الجديد ميغيل دياز-كانيل والدفع بعلاقات بلاده التي تشهد أزمات مع أحد آخر حلفائها المتبقين.
- قضت محكمة أميركية على سائق شاحنة أميركي بالسجن المؤبد دون إخلاء سبيل مشروط في عملية تهريب أشخاص أسفرت عن مقتل 10 منهم في ولاية تكساس العام الماضي.
- قالت شركة أبل إن تعطل أحد مكونات عدد محدود من أجهزة ماك بوك برو تسبب في تمدد البطارية المدمجة وإنها ستوفر بديلا مجانيا في جميع أنحاء العالم لهذه البطاريات.
- تحتفل ملكة بريطانيا الملكة إليزابيث الثانية، أطول ملوك بريطانيا جلوسا على العرش، اليوم بعيد ميلادها الثاني والتسعين.
- قال عمدة مدينة نيويورك إن الحديقة المركزية (سنترال بارك) الشهيرة سيكون محظور على السيارات دخولها تماما اعتبارا من هذا الصيف، وذلك في محاولة لتعزيز صحة زوار الحديقة وسلامتهم.
- ارتفع الدولار الأميركي إلى أعلى مستوى في أسبوعين مقابل سلة عملات، مع صعود عوائد السندات الأميركية، في الوقت الذي هبط فيه الجنيه الإسترليني في أعقاب بيانات اقتصادية مخيبة للآمال.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».