غالبية شركات بريطانيا تدفع أكثر للرجال

غالبية شركات بريطانيا تدفع أكثر للرجال
TT

غالبية شركات بريطانيا تدفع أكثر للرجال

غالبية شركات بريطانيا تدفع أكثر للرجال

كشفت إحصائيات، أمس (الخميس)، عن أن ما يقرب من ثمان من أصل 10 شركات، وهيئات تابعة للقطاع العام في بريطانيا، تدفع للرجال في المتوسط أكثر من النساء.
وقدمت الشركات التي لديها 250 موظفاً أو أكثر بيانات عن الفجوات المتواجدة في متوسط الأجور بين الجنسين، إلى مكتب المساواة بين الجنسين الحكومي، وكشفت الإحصائيات عن، أن 78 في المائة من نحو أكثر من 10 آلاف شركة لديها فجوة في الأجور بين الجنسين، بينما أشارت الإحصائيات إلى أن بقية الشركات، ليس لديها فجوة في الأجور بين الجنسين بنسبة 8 في المائة.
وتُحسب الفجوة في الأجور بين الجنسين على أنها الفرق بين متوسط مرتبات الرجال والنساء، حيث يُطلب من الشركات أن تدفع للأشخاص الذين يقومون بالوظيفة نفسها الراتب نفسه بغض النظر عن الجنس.



إريك ترمب: نخطط لبناء برج في الرياض بالشراكة مع «دار غلوبال»

إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
TT

إريك ترمب: نخطط لبناء برج في الرياض بالشراكة مع «دار غلوبال»

إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)
إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي (رويترز)

قال إريك ترمب، نجل الرئيس الأميركي المنتخب، لـ«رويترز»، اليوم (الخميس)، إن «منظمة ترمب» تخطط لبناء برج ترمب في العاصمة السعودية الرياض في إطار توسع عقاري في المنطقة، بما في ذلك العاصمة الإماراتية أبوظبي.

وفي معرض حديثه عن مشروعين جديدين في الرياض بالشراكة مع شركة «دار غلوبال» للتطوير العقاري الفاخر، ومقرها دبي، رفض نائب الرئيس التنفيذي لـ«منظمة ترمب» إعطاء تفاصيل، مكتفياً بالقول في مقابلة: «ما سأخبركم به هو أن أحدهما سيكون بالتأكيد برجاً»، مضيفاً أن شركته تخطط لتوسيع شراكتها مع «دار غلوبال» في جميع أنحاء منطقة الخليج، بما في ذلك مشروع جديد في أبوظبي.

وقال ترمب: «سنكون على الأرجح في أبوظبي خلال العام المقبل أو نحو ذلك»، وذلك بعد يوم من كشف الشركتين عن خططهما لبناء برج ترمب الذهبي المتلألئ في مدينة جدة الساحلية السعودية.

وقال زياد الشعار، الرئيس التنفيذي لشركة «دار غلوبال» المدرجة في لندن، إن المشروع المشترك الجديد الآخر المخطط له في الرياض هو مشروع «ترمب غولف» على غرار مشروع ترمب الذي تم إطلاقه في عُمان عام 2022، وأضاف في مقابلة مع «رويترز»: «نأمل في إنشاء برج واحد ومجتمع غولف واحد».

اتفقت شركة «دار غلوبال»، الذراع الدولية لشركة «دار الأركان» السعودية للتطوير العقاري، على عدد من الصفقات مع «منظمة ترمب»، بما في ذلك خطط لأبراج ترمب في جدة ودبي، إلى جانب مشروع عمان.

لم تشر المؤسستان إلى قيمة المشاريع، لكن الشعار قارن بين قيمة برج ترمب في جدة بقيمة 530 مليون دولار ومجمع ترمب للغولف في عُمان الذي قال إن تكلفته تبلغ نحو 2.66 مليار دولار.