فندق راديسون بلو واجهة دبي المائية يفتتح أبوابه

فندق راديسون بلو واجهة دبي المائية يفتتح أبوابه
TT

فندق راديسون بلو واجهة دبي المائية يفتتح أبوابه

فندق راديسون بلو واجهة دبي المائية يفتتح أبوابه

تواصل «راديسون بلو»، العلامة التجارية الراقية التي تقدم خدمة إيجابية وشخصية في مساحات أنيقة، توسعها في أكثر مدن العالم توسعاً بافتتاح فندق «راديسون بلو»، واجهة دبي المائية، وهو الأحدث للعلامة التجارية في دبي.
يوفّر هذا الفندق ذو الخمس نجوم البيئة الأكثر وديّة في مدينة دبي كما يقع في أحدث وأرقى وجهة للعمل في الحي التجاري. يتمتع الفندق بإطلالات خلابة على برج خليفة الشهير وقناة دبي المائية التي افتتحت حديثاً، كما أنه المكان المثالي للترفيه حيث يضم الفندق «Gotha»، وهو الثاني في العالم حيث يقع الأول في مدينة كان.
من ناحيته، قال تيم كوردون، نائب الرئيس الأول لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: «نحن فخورون ومتحمسون للغاية لافتتاح الفندق الخامس للعلامة التجارية راديسون بلو في دبي، أحد أكثر وجهات السفر جذباً في العالم والمركز الرئيسي للتجارة الإقليمية. يستمر قطاع السياحة في دبي في النمو والازدهار نتيجة لرؤية دولة الإمارات المتميزة في إنشاء وجهة عالمية المستوى للترفيه والثقافة. يجدر الإشارة هنا إلى دور مطار دبي الدولي، أكثر المطارات ازدحاماً في العالم من حيث الرحلات الدولية، وكذلك البنية التحتية للمدينة في تعزيز نمو السياحة بمدينة دبي. ونحن يسعدنا المساهمة في هذا النمو من خلال افتتاح فندق راديسون بلو الرائد في هذا الموقع».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.