10 أمراض تهدد العالم... أحدها لا يزال مجهولاً

ضمن قائمة جديدة أصدرتها منظمة الصحة العالمية

10 أمراض تهدد العالم... أحدها لا يزال مجهولاً
TT

10 أمراض تهدد العالم... أحدها لا يزال مجهولاً

10 أمراض تهدد العالم... أحدها لا يزال مجهولاً

أصدرت منظمة الصحة العالمية قائمة بأهم 10 أمراض تهدد العالم، قالت إن أحدها لا يزال مجهولاً وقد يهدد بتفشي جائحة عالمية تقضي على حياة الملايين من البشر.
واحتل فيروس {كورونا - الشرق الأوسط} التنفسي الموقع الرابع في القائمة التي صدرت بعد مراجعة أجرتها المنظمة بين السادس والسابع من شهر فبراير (شباط) الحالي، وهي الثانية من نوعها بعد القائمة الأولى من الأمراض الخطيرة التي صدرت نهاية عام 2015.
وتضم القائمة الجديدة الأمراض التالية حسب أولويتها: حمى القرم - الكونغو النزفية، فيروس إيبولا وفيروس ماربوغ، حمي لاسا، متلازمة فيروس كورونا الشرق الأوسط التنفسية ومتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس)، فيروس نيباه وهينيبيا، حمى الوادي المتصدع، زيكا... وأخيراً المرض المجهول (فيروس إكس).
وقالت المنظمة إن المرض المجهول يمكن أن يحدث بسبب فيروس غير معروف حالياً يتسبب بحدوث مرض يتفشى بسرعة بين البشر.



سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
TT

سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)

نقلت وكالة «بلومبرغ» الأميركية للأنباء، أمس (الخميس)، عن مسؤولين في إدارة الرئيس جو بايدن أن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان سيزور المملكة العربية السعودية في نهاية الأسبوع المقبل، على أن يتبعه وزير الخارجية أنتوني بلينكن، في مؤشر إلى سعي واشنطن لتوثيق العلاقات أكثر بالرياض.
وأوضحت الوكالة أن سوليفان يسعى إلى الاجتماع مع نظرائه في كل من السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند في المملكة الأسبوع المقبل. وتوقع مسؤول أميركي أن يستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان المسؤول الأميركي الرفيع خلال هذه الزيارة. وأضافت «بلومبرغ» أن بلينكن يعتزم زيارة المملكة في يونيو (حزيران) المقبل لحضور اجتماع للتحالف الدولي لهزيمة «داعش» الإرهابي.
ولم يشأ مجلس الأمن القومي أو وزارة الخارجية الأميركية التعليق على الخبر.
وسيكون اجتماع سوليفان الأول من نوعه بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند.
وقال أحد الأشخاص إن الموضوعات الرئيسية ستكون تنويع سلاسل التوريد والاستثمارات في مشروعات البنية التحتية الاستراتيجية، بما في ذلك الموانئ والسكك الحديد والمعادن.
وأوضحت «بلومبرغ» أن الرحلات المتتالية التي قام بها مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى تسلط الضوء على أن الإدارة مصممة على توطيد العلاقات بين واشنطن والرياض أخيراً.
وكان سوليفان اتصل بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 11 أبريل (نيسان)، مشيداً بالتقدم المحرز لإنهاء الحرب في اليمن و«الجهود غير العادية» للسعودية هناك، وفقاً لبيان أصدره البيت الأبيض.
وتعمل الولايات المتحدة بشكل وثيق مع المملكة العربية السعودية في السودان. وشكر بايدن للمملكة دورها «الحاسم لإنجاح» عملية إخراج موظفي الحكومة الأميركية من الخرطوم.