تيلرسون: أميركا تدرس فرض عقوبات على صناعة النفط الفنزويلية

الولايات المتحدة لا تزال المستهلك الرئيسي لصادراتها

تيلرسون: لم نعد قادرين على الوقوف ومشاهدة تدمير الديمقراطية الفنزويلية. (رويترز)
تيلرسون: لم نعد قادرين على الوقوف ومشاهدة تدمير الديمقراطية الفنزويلية. (رويترز)
TT

تيلرسون: أميركا تدرس فرض عقوبات على صناعة النفط الفنزويلية

تيلرسون: لم نعد قادرين على الوقوف ومشاهدة تدمير الديمقراطية الفنزويلية. (رويترز)
تيلرسون: لم نعد قادرين على الوقوف ومشاهدة تدمير الديمقراطية الفنزويلية. (رويترز)

قال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون يوم أمس (الأحد)، إن الولايات المتحدة تدرس فرض عقوبات على صناعة النفط في فنزويلا.
وحث تيلرسون من العاصة الأرجنتينية بوينس ايرس، نظيره الأرجنتيني خورخى فوري على اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد حكومة الرئيس نيكولا مادورو في كاراكاس، قائلاً إن الولايات المتحدة ستفكر في فرض قيود على صادرات النفط الفنزويلية.
وفرضت واشنطن عقوبات على أكثر من 50 شخصاً مرتبطين بنظام مادورو خلال العام الماضي، ولا تزال الولايات المتحدة هي المستهلك الرئيسي للصادرات النفطية من فنزويلا.
وقال تيلرسون الذى يقوم بجولة تستمر أسبوعا في أميركا اللاتينية: «لم نعد قادرين على الوقوف ومشاهدة تدمير الديمقراطية الفنزويلية».
وخلال زيارته للمكسيك يوم الجمعة الماضي، دعا تيلرسون إلى اجراء انتخابات ديمقراطية في فنزويلا وانتقال سلمى للسلطة لحل الأزمة السياسية والاقتصادية في البلاد بعد يوم واحد من قوله إن البلاد قد تواجه انقلابا عسكرياً.
وتستهدف زيارة تيلرسون إلى المكسيك والأرجنتين وبيرو وكولومبيا وجامايكا، التركيز على محاولات زيادة الضغط على فنزويلا، التى تتهمها الولايات المتحدة بالفساد وانتهاكات الحقوق.



الرئيس الفلسطيني ومسؤولون بالفاتيكان يبحثون «الاحتياجات العاجلة» لسكان غزة

خلال لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع البابا فرنسيس في الفاتيكان 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
خلال لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع البابا فرنسيس في الفاتيكان 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
TT

الرئيس الفلسطيني ومسؤولون بالفاتيكان يبحثون «الاحتياجات العاجلة» لسكان غزة

خلال لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع البابا فرنسيس في الفاتيكان 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
خلال لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع البابا فرنسيس في الفاتيكان 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)

التقى البابا فرنسيس مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الفاتيكان، (الخميس)، في أول لقاء مباشر بينهما منذ ثلاث سنوات، وفي وقت أصبح فيه بابا الفاتيكان أكثر انتقاداً للحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.

خلال لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع البابا فرنسيس في الفاتيكان 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)

وقال الفاتيكان دون الخوض في تفاصيل: «أجرى البابا فرنسيس وعباس محادثات خاصة لنصف ساعة»، حسب وكالة «رويترز» للأنباء.

خلال لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع البابا فرنسيس في الفاتيكان 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)

وجاء في بيان أن عباس اجتمع بعد ذلك مع كبار الدبلوماسيين في الكنيسة الكاثوليكية؛ لمناقشة «الوضع الإنساني الخطير للغاية في غزة، حيث من المأمول أن يكون هناك وقف لإطلاق النار، وإفراج عن جميع الرهائن في أقرب وقت ممكن».

خلال لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع البابا فرنسيس في الفاتيكان 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)

ووجّه عباس في بيان الشكر إلى البابا على «مواقفه الداعمة لتحقيق السلام العادل في فلسطين على أساس حل الدولتين، ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإدخال المساعدات إلى القطاع».