أثار ظهور ميلانيا ترمب، سيدة أميركا الأولى، بمفردها أثناء حضورها خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأول، حول «حالة الاتحاد» في واشنطن أمس (الثلاثاء)، تساؤلات حول التوترات التي تشير بعض التقارير الإعلامية عن وجودها بينها وبين الرئيس ترمب، بعد ما أثير مؤخرا عن وجود علاقة مزعومة تجمع بين ترمب وإحدى الممثلات.
وكانت ميلانيا قد قررت السفر بمفردها، وأن تصل في سيارة منفصلة مع الضيوف الذين تمت دعوتهم للمشاركة في صندوق السيدة الأولى خلال خطاب الرئيس ترمب.
ولم يظهر الزوجان معا منذ ليلة رأس السنة الميلادية.
وحسب موقع «ميرور» قالت ستيفاني غريشام، مديرة الاتصالات للسيدة الأولى: «من المتوقع أن يعود الزوجان إلى البيت الأبيض في نفس السيارة».
وظهرت ميلانيا مرتدية بدلة بيضاء من سلسلة «ديور» الفرنسية الفاخرة، ودخلت إلى القاعة قبل بداية الخطاب الرئاسي بدقائق.
يذكر أن ميلانيا قد ألغت خطط السفر مع زوجها إلى المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس الأسبوع الماضي، وسط تقارير تشير إلى أنها «غاضبة» من الرئيس.
ظهور ميلانيا ترمب بمفردها في خطاب حالة الاتحاد يثير تساؤلات
ظهور ميلانيا ترمب بمفردها في خطاب حالة الاتحاد يثير تساؤلات
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة