كيم كاردشيان: لم أترك ابني دقيقة واحدة أثناء وجوده بالمستشفى

كيم كاردشيان في صوره مع ابنها من حسابها الشخصي على إنستغرام (ديلي ميل)
كيم كاردشيان في صوره مع ابنها من حسابها الشخصي على إنستغرام (ديلي ميل)
TT

كيم كاردشيان: لم أترك ابني دقيقة واحدة أثناء وجوده بالمستشفى

كيم كاردشيان في صوره مع ابنها من حسابها الشخصي على إنستغرام (ديلي ميل)
كيم كاردشيان في صوره مع ابنها من حسابها الشخصي على إنستغرام (ديلي ميل)

أكدت نجمة تلفزيون الواقع، كيم كاردشيان، التي تم نقل ابنها، «ساينت»، الأسبوع الماضي إلى المستشفى لإصابته بالالتهاب الرئوي، أنها لم تكن تحتفل بالسنة الجديدة بينما كان هو في المستشفى.
وأفادت مجلة «يو إس ويكلي» على موقعها الإلكتروني، بأن كيم كتبت على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس (الأربعاء): «لم أترك ابني لدقيقة واحدة أثناء وجوده في المستشفى»، وذلك ردا على أحد معجبيها الذي سألها عن الشائعة التي أثيرت مؤخرا.
وأضافت: «لقد كنا هناك (في المستشفى) منذ مساء الأربعاء الماضي وحتى يوم السبت»، مؤكدة: «لا تفكروا في اختباري عندما يتعلق الأمر بأبنائي».
وكانت كيم (37 عاما) كتبت على «إنستغرام» يوم الثلاثاء، أن ابنها البالغ من العمر عامين، قاوم الالتهاب الرئوي بهدوء، في الأيام الأخيرة من عام 2017
من ناحية أخرى، نقلت المجلة عن أحد المصادر القول: «إن ساينت بخير، لحسن الحظ. لقد كان الكل مريضا، حيث إنه موسم الإنفلونزا. لقد كانت 3 أيام مخيفة».
وأضافت المجلة أنه بعد يوم واحد من عودة «ساينت» إلى المنزل، احتفلت كيم وزوجها نجم الراب الشهير، كاني ويست (40 عاما) بالعام الجديد، مع مجموعة من الأصدقاء.
يذكر أن كيم وكاني - اللذين يستعدان لاستقبال طفلهما الثالث (وهي بنت) عن طريق أم بديلة، في وقت لاحق من الشهر الحالي - لديهما ابنة أخرى (4 أعوام) تدعى نورث.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.