تعرّف على أسعار البنزين الجديدة في السعودية

يبدأ تطبيقها اعتباراً من 1 يناير 2018

تعرّف على أسعار البنزين الجديدة في السعودية
TT

تعرّف على أسعار البنزين الجديدة في السعودية

تعرّف على أسعار البنزين الجديدة في السعودية

أعلنت وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية في السعودية أسعار المشتقات النفطية المحلية الجديدة، والتي يبدأ تطبيقها اعتباراً من غدٍ (الإثنين)، الأول من يناير (كانون الثاني) 2018.
وقالت الوزارة إنه إلحاقا ببيانها الصادر بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول)، حول خطة برنامج التوازن المالي لتصحيح أسعار منتجات الطاقة (المشتقات النفطية المحلية) التي تهدف إلى تقليص النمو المتسارع في الاستهلاك المحلي لمنتجات الطاقة في المملكة، وضمان الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية الوطنية وتعزيز استدامتها، فقد تقرر تطبيق الأسعار الجديدة مع نهاية آخر ساعة من اليوم (الأحد)، أي ابتداءً من الساعة الثانية عشرة؛ منتصف الليل وبداية يوم الاثنين 1 يناير (كانون الثاني) 2018".
وأضافت أن الأسعار جاءت وفقاً لما يلي: بنزين 91 = 1.37 ، وبنزين 95 = 2.04 ، والديزل للصناعة والمرافق = 0.378 ، والديزل للنقل لم يتغير السعر الأساسي السابق = 0.47 ، والكيروسين لم يتغير السعر الأساسي السابق 0.64، مبينة أن هذه الأسعار تشمل على ضريبة القيمة المضافة.
وأشارت الوزارة إلى أن الجهات الرقابية تقوم بمراقبة الأسواق لضمان تطبيق الأسعار، وعدم التلاعب بها، وعدم انقطاع الامدادات، مؤكدة أن العقوبات النظامية ستطبق بحق كل من يرفع الأسعار قبل الموعد المعلن، أو يتوقف عن توفير المنتجات.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.