«ساماكو» للسيارات تعلن عن وصول فولكس فاغن «أرتيون» إلى السعودية

«ساماكو» للسيارات تعلن عن وصول فولكس فاغن «أرتيون» إلى السعودية
TT

«ساماكو» للسيارات تعلن عن وصول فولكس فاغن «أرتيون» إلى السعودية

«ساماكو» للسيارات تعلن عن وصول فولكس فاغن «أرتيون» إلى السعودية

أعلنت «ساماكو» للسيارات، الوكيل الحصري لسيارات فولكس فاغن في السعودية، عن وصول سيارة فولكس فاغن الجديدة بالكامل «أرتيون» إلى معارضها في مختلف مناطق المملكة، والتي أصبحت الآن متوفرة في معارض ساماكو.
ويجمع طراز «أرتيون» الجديد عناصر السيارة الرياضية، وأناقة ورحابة السيارة ذات السقف الممتد إلى الخلف... هذا الطراز الذي طال انتظاره، يضيف طرازاً جديداً في فئة الطرازات الفخمة في مجموعة طرازات فولكس فاغن.
ويتميز الطراز الجديد بمرونة كبيرة، وذلك نتيجة لقاعدة عجلاته الطويلة، وتصميمه الممتد إلى الخلف، والذي يشبه تصميم طراز كوبيه مع باب خلفي واسع، الذي يوفر حيزاً ممتازاً للأرجل في المقاعد، وصندوق أمتعة بسعة تبدأ من 563 إلى 1,557 لتر، واضعاً معايير جديدة في فئته. بالإضافة إلى تصميمها الذي لا يمكن للعين أن تخطئه، يثير طراز أرتيون الحماس من خلال محركه ذي الكفاءة العالية من طراز TSI (ينتج قوة تتراوح ما بين 190 حصانا إلى 280 حصانا)، ونظام قيادة بالدفع بالعجلات الأمامية أو بكل العجلات؛ هذا بالإضافة إلى عدادات وأنظمة تحكم رقمية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.