«جرير» تتجه شمالا وتفتتح أول معارضها في مدينة حائل السعودية

تسير بخطى ثابتة لإنجاز ما وعدت به

«جرير» تتجه شمالا وتفتتح أول معارضها في مدينة حائل السعودية
TT

«جرير» تتجه شمالا وتفتتح أول معارضها في مدينة حائل السعودية

«جرير» تتجه شمالا وتفتتح أول معارضها في مدينة حائل السعودية

بعد أيام من افتتاح فرعيها في كل من دولة قطر ومدينة خميس مشيط بالسعودية افتتحت مكتبة جرير الشهر الماضي أحدث فروعها في مدينة حائل، ويعد هذا الفرع هو الفرع رقم 30 لمكتبة جرير في السعودية، و35 من إجمالي معارضها داخل وخارج السعودية.
وأشار عبد الكريم العقيل الرئيس التنفيذي لشركة «جرير للتسويق» إلى أن «معرض مكتبة جرير الجديد بمدينة حائل يتكون من دورين بمساحة إجمالية قرابة أربعة آلاف متر مربع، ويحتوي على جميع أصناف مكتبة جرير المعروفة، حيث تحرص إدارة الشركة على تحقيق أهدافها بالوصول إلى كل مستهلك من خلال توفير جميع خدمات ومنتجات المكتبة لكل المتسوقين».
وأشار العقيل إلى أن هذا المعرض يحتل موقعا متميزا بمدينة حائل وهي إحدى المدن الرئيسة ذات الكثافة السكانية المرتفعة، حيث يقع هذا الفرع على الطريق الدائري بالقرب من جامعة حائل، وسيساهم تشغيل هذا الفرع في تعزيز مبيعات الشركة وبالتالي الاستمرار في نمو أرباح الشركة السنوية مما سينعكس إيجابا على مساهمي الشركة.
ومن الجدير ذكره أن «جرير» عازمة على الاستمرار في دعم خطط السعودة لديها حيث تمثل نسبة الموظفين السعوديين في المعرض الجديد ما نسبته 41 في المائة من إجمالي القوى العاملة بالمعرض.
وأكد العقيل أن شركة «جرير» عازمة على المضي قدما في تنفيذ ما أعلنت عنه مسبقا بافتتاح سبعة فروع جديدة خلال العام الحالي 2014، حيث جرى بالفعل افتتاح ثلاثة فروع منها وجاري العمل على افتتاح باقي الفروع حسب خطة الشركة وأهدافها للوصول إلى أكبر شريحة من المستهلكين في جميع مدن السعودية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.