ألعاب إلكترونية على ساعة «آبل» الذكية

لا بد من تنزيلها وتجربة الاستمتاع بها

كيفن لينتش نائب رئيس «آبل» للتكنولوجيا يستعرض أحدث التطويرات في ساعة «آبل» الذكية في مؤتمر المطورين في يونيو الماضي
كيفن لينتش نائب رئيس «آبل» للتكنولوجيا يستعرض أحدث التطويرات في ساعة «آبل» الذكية في مؤتمر المطورين في يونيو الماضي
TT

ألعاب إلكترونية على ساعة «آبل» الذكية

كيفن لينتش نائب رئيس «آبل» للتكنولوجيا يستعرض أحدث التطويرات في ساعة «آبل» الذكية في مؤتمر المطورين في يونيو الماضي
كيفن لينتش نائب رئيس «آبل» للتكنولوجيا يستعرض أحدث التطويرات في ساعة «آبل» الذكية في مؤتمر المطورين في يونيو الماضي

لم تصبح ساعة «آبل» الذكية المنصة الأكبر للألعاب كما أعتقد البعض، لأن ضوابط حجم الشاشة، وكذلك التقنية، أشعرت المطورين ببعض الخوف، وربما أبعدتهم عنها. ولكن ومن ناحية أخرى، عملت بعض الشركات الصانعة للألعاب ضمن هذه الضوابط لتصميم العاب لا يمكن تفويتها، ويمكن ممارستها والساعة فوق معصم المستخدم.
«لايفلاين»Lifeline مثلاً، هي مغامرة يمكن لمرتدي ساعة «آبل» أن يتسلى بها خلال يومه، وقد أسهمت في ظهور كثير من الألعاب المقلدة لها، في حين أن «كوزموز رينغز» و«رانبليد» ألعاب جذابة، ولكن في الوقت لعبة بسيطة تعتمد على لعب الأدوار والحياة داخل الساعة الذكية. وفيما يلي قائمة بالألعاب التي تصلح لساعة «آبل»، كما عرضها موقع «ماك وورلد».
-- ألعاب على المعصم
- «كوسموس رينغز». طوّرتها شركة «سكوير إينيكس» التي سبق أن طورت عدداً من الألعاب المعروفة والمطلوبة كـ«فاينال فنتازي» و«دراغون كويست». ولكن «كوسموس رينغز» Cosmos Rings (9 دولارات) مختلفة بعض الشيء، إذ إنها تمنح اللاعب شعوراً بأنه في محيط واسع وضخم، في حين أنه عالق في عدسة صغيرة يلعب عبرها. تعتبر «كوزموز رينغز» لعبة قتالية بسيطة تتطلب من اللاعب أن يرشد - عبر معصمه «آلهة الزمن» خلال المعارك ضد «وحوش النيون».
- «بوكيت بانديت». صحيح أن أنجح ألعاب ساعة «آبل» تركز على كيفية ارتداء الساعة وعلى توقيت اللعب فيها، إلا أن أقوى هذه الألعاب أيضاً تسلِّط الضوء على الميزات الخاصة التي توفرها الساعة. وفي هذا الميدان تحديداً، يسطع نجم لعبة «بوكيت بانديت» Pocket Bandit (دولاران)، التي لا تعتبر أكبر وأعقد ألعاب ساعة «آبل» على الإطلاق، ولكنها تستدعي الاعتماد على أكثر ميزات الساعة ذكاء وفرادة خلال اللعب.
- «رولز!» Rules! (ثلاثة دولارات)، التي حظيت بانطلاقة كبيرة من «آبل» بالتزامن مع إطلاق الساعة، ولسبب وجيه: لأن الجمهور اعتاد أن يلعب هذه اللعبة الرائعة، التي تتطلب ذكاء حاداً على هواتف «آيفون»، ومن ثم أصبح بإمكان المستخدم أن يلعبها على ساعته من «آبل» على معصمه.
- «ليتَر زاب» صحيح أن «ليتر زاب» Letter Zap (ثلاثة دولارات) لا تبدو مميزة، ولكن هذه اللعبة التي تعتمد على تركيب الكلمات هي تصميم مثالي لشاشة ساعة آبل الصغيرة. يحصل اللاعب خلالها على من ثلاثة إلى ستة أحرف والمطلوب منه أن يتوصل إلى الكلمة الموجودة في هذه الأحرف المبعثرة. عليه أن يعطي الجواب الصحيح قبل أن ينتهي الوقت المحدد، وسيحظى بمجموعات أخرى من الأحرف ليحلها حتى تسيطر عليه الحيرة ويعجز. وهذه اللعبة بسيطة وغير مربكة، ويمكنه أن ينهي مرحلة كاملة في غضون بضع دقائق.
- «كومراد»KOMRAD لعبة مجانية يظهر تشابهها الكبير مع لعبة «لايفلاين» لأنها بدورها تعزز مبدأ ساعة «آبل» لألعاب المغامرة التفاعلية. على اللاعب خلالها أن يتفاعل مع الشخصية الأخرى في الطرف الآخر من الخطّ، مجيباً عن الأسئلة ومتخذاً القرارات ليدفع بالقصة إلى الأمام ويرسم مصيرها على طول الطريق.
- «تريفيا كراك» Trivia Crac. وجدت لعبة «تريفيا» المجانية الشهيرة أيضاً طريقها إلى ساعة «آبل»، وهي بالفعل نسخة يحتذى بها من لعبة «آيفون». وعلى عكس تجارب المرافق التي نراها في كثير من ألعاب الساعة الذكية، يمكن للاعب أن ينهي اللعبة كاملة، التي تتضمن مراحل دوران العجلة والإجابة عن الأسئلة على الشاشة الصغيرة.
-- ألعاب مجانية
- «ليتيرباد» Letterpad. تسمح هذه اللعبة التي ترتكز على الحروف والكلمات أيضاً للاعب بأن يأخذ وقته الكامل قبل الإجابة، ولكنها في الوقت نفسه تختبر مهاراته في ربط الأحرف. تطرح ليتيرباد (مجانية) شبكة من تسعة أحرف على الشاشة، وتكلف اللاعب بمهمة اكتشاف الكلمة الضائعة في وسط الفوضى. ولكن الكلمات التي يتوجب العثور عليها ليست عشوائية، بل متكاملة بين بعضها وتعود إلى دليل معين.
- «ريونبلايد» Runeblade. تعتبر ألعاب تقمص الأدوار من الألعاب الملحمية التي تجلس لاعبها لساعات طويلة. ولكن «رانبلايد» (مجانية) تسهل الأمر على لاعبها وتسمح له بالاستمتاع لثوانٍ قليلة فقط عبر القضاء على المخلوقات الشريرة من خلال نقرة واحدة. أي أن الأمر ليس أكثر من حركات تتطلب لحظات معدودة. إنها من أسهل الألعاب التي يمكن للاعب أن يتسلى بها، مما يجعلها مثالية لساعة «آبل».
- «لايفلاين 2» Lifeline 2. يمكن أن يتردد الفرد قبل أن يضع لعبتين من السلسة نفسها على اللائحة، ولكن إن كان اللاعب يحب الألعاب القصصية التفاعلية، تعتبر «لايفلاين» الخيار الأفضل على ساعة «آبل» أما «لايفلاين 2»، فهي خط منفصل تماماً بشخصية جديدة للتحاور معها، تقدم للاعب تجربة جديدة للاستمتاع خلال اليوم.
- «تويستي كولور» Twisty Color. أتاح تحديث نظام التشغيل الساعة «أو إس 2.0» للمطورين فرصة استخدام وظائف أخرى في الساعة، ومن بينها استخدام «التاج الرقمي» للطاقة والتخزين، وبالتالي سمح بدخول المزيد من الألعاب إلى ساعة «آبل». قد لا تكون لعبة «تويستي كولور» معقدة وكثيرة القواعد، إلا أنها مميزة وتقدم للاعب تجربة ممتعة.
- ألعاب «إل سي دي»: آليان إنفايجن. كتب الكثير عن بساطة «أسلوب القناطر» في الألعاب، التي تعتبر عاملاً ضرورياً في ألعاب ساعة «آبل»؟ عاد هذا الأسلوب للظهور مجدداً مع ألعاب «إل سي دي»: «آليان إنفايجن»LCD Games: Alien Invasion (ثلاثة دولارات)، الذي يستعيد مجد ألعاب «تايغر» و«نينتاندو» التي اشتهرت قبل عقود. حتى إن «آليان إنفايجن» تشبه هذه الألعاب في بعض أجزائها، كالمخلوق الفضائي الصغير الشفاف والمركبات التي نراها في مساحات غير متحركة في الخلفية.
- «وان باتون ترافل» One Button Travel. أسهمت «ذا كودينغ مانكيز» في تسلية حمَلِة ساعة «آبل» من خلال لعبة «رولز»، وها هي اليوم تزيد مساهمتها من خلال لعبة «وان بوتون ترافل» (ثلاثة دولارات)، وهي لعبة يحركها حوار حول السفر عبر الزمن. بعد الضغط على الزر الذي يحمل اسم اللعبة والانطلاق بها وحجز رحلة عبر الزمن، سيلاحظ اللاعب فوراً أنه ما كان عليه أن يفعل ذلك، لأن تبادل الرسائل مع أحد موجود في الجدول الزمني يوضح أن المستقبل يكره الأشخاص القادمين من الماضي.
- «براينيس» Brainess تعتبر هذه اللعبة نسخة صغيرة مقارنة بالأخرى الموجودة في تطبيق جهاز «آيفون». ولكن «براينيس» (دولار واحد) تمنح اللاعب فرصة متكاملة وتجربة لعب أكثر مرحاً على الساعة. تدّعي لعبة « براينيس» أنها تعمل على تدريب الدماغ، ولكنها في بعض الأحيان تبدو وكأنها تعمل على إغاظته، عندما تتحدى اللاعب أن يضغط على أكبر رقم موجود على الشاشة حتى عندما يقذفه الآخرون بحروف وأرقام مكتوبة بخطوط أكبر.


مقالات ذات صلة

دعوى جديدة تتهم «أبل» بإسكات الموظفين والتجسس على أجهزتهم الشخصية

الولايات المتحدة​ شعار شركة أبل (رويترز)

دعوى جديدة تتهم «أبل» بإسكات الموظفين والتجسس على أجهزتهم الشخصية

اتهمت دعوى قضائية جديدة شركة أبل بالمراقبة غير القانونية للأجهزة الشخصية لموظفيها وحساباتهم على «آيكلاود» بالإضافة إلى منعهم من مناقشة رواتبهم وظروف العمل.

«الشرق الأوسط» (كاليفورنيا)
تكنولوجيا «أبل» تؤكد مشكلة اختفاء الملاحظات بسبب خلل بمزامنة (iCloud) وتوضح خطوات استعادتها مع توقع تحديث (iOS) قريب (أبل)

اختفاء الملاحظات في أجهزة آيفون... المشكلة والحلول

وفقاً لتقرير رسمي من «أبل»، فإن المشكلة تتعلق بإعدادات مزامنة الآيكلاود (iCloud).

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
تكنولوجيا يدعم الجهاز اتصال Wi-Fi 6E و5G للاتصال الأسرع بالإضافة إلى منفذ USB-C لنقل البيانات بسرعة 10 غيغابايت في الثانية (أبل)

«أبل» تكشف النقاب عن «آيباد ميني» الجديد بشريحة «A17 برو»

أعلنت «أبل» اليوم عن جهاز «آيباد ميني» الجديد، بنفس التصميم السابق ويأتي معززاً بشريحة «A17» برو القوية.

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
تكنولوجيا التحديث «18.0.1» يحل مشكلات تتعلق باللمس وإصلاح تعطل الكاميرا في وضع «الماكرو» (أبل)

تحديث «iOS 18.0.1»... إصلاحات لمشكلات اللمس والكاميرا في هواتف «آيفون 16»

أصدرت «أبل» التحديث «iOS 18.0.1» لمعالجة مجموعة من المشكلات التي ظهرت بعد إطلاق نظام «iOS 18»، خصوصاً على هواتف «آيفون 16» و«آيفون 16 برو». التحديث الجديد يركز…

عبد العزيز الرشيد (الرياض)
تكنولوجيا «iOS 18» يجلب تحسينات في الأمان والتخصيص والأداء وتحديثات «Siri» مع ميزات جديدة مثل قفل التطبيقات ووضع الألعاب

تعرف على أبرز مميزات التحديث الجديد لآيفون «آي أو إس 18»

ستصدر «أبل» التحديثات الجديدة الخاصة بأجهزتها رسمياً، غداً (الاثنين)، ومن ضمنها تحديث «آي أو إس 18».

عبد العزيز الرشيد (الرياض)

الذكاء الاصطناعي يزدهر بمجال التعليم وسط شكوك في منافعه

بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم (رويترز)
بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم (رويترز)
TT

الذكاء الاصطناعي يزدهر بمجال التعليم وسط شكوك في منافعه

بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم (رويترز)
بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم (رويترز)

بعد ازدهار التعلّم عبر الإنترنت الذي فرضته جائحة «كوفيد»، يحاول قطاع التكنولوجيا إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم، رغم الشكوك في منافعه.

وبدأت بلدان عدة توفير أدوات مساعَدة رقمية معززة بالذكاء الاصطناعي للمعلّمين في الفصول الدراسية. ففي المملكة المتحدة، بات الأطفال وأولياء الأمور معتادين على تطبيق «سباركس ماث» (Sparx Maths) الذي أُنشئ لمواكبة تقدُّم التلاميذ بواسطة خوارزميات، وفق ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». لكنّ الحكومة تريد الذهاب إلى أبعد من ذلك. وفي أغسطس (آب)، أعلنت استثمار أربعة ملايين جنيه إسترليني (نحو خمسة ملايين دولار) لتطوير أدوات الذكاء الاصطناعي للمعلمين، لمساعدتهم في إعداد المحتوى الذي يدرّسونه.

وهذا التوجّه آخذ في الانتشار من ولاية كارولاينا الشمالية الأميركية إلى كوريا الجنوبية. ففي فرنسا، كان من المفترض اعتماد تطبيق «ميا سوكوند» (Mia Seconde) المعزز بالذكاء الاصطناعي، مطلع العام الدراسي 2024، لإتاحة تمارين خاصة بكل تلميذ في اللغة الفرنسية والرياضيات، لكنّ التغييرات الحكومية أدت إلى استبعاد هذه الخطة راهناً.

وتوسعت أعمال الشركة الفرنسية الناشئة «إيفيدانس بي» التي فازت بالعقد مع وزارة التعليم الوطني لتشمل أيضاً إسبانيا وإيطاليا. ويشكّل هذا التوسع نموذجاً يعكس التحوّل الذي تشهده «تكنولوجيا التعليم» المعروفة بـ«إدتِك» (edtech).

«حصان طروادة»

يبدو أن شركات التكنولوجيا العملاقة التي تستثمر بكثافة في الأدوات القائمة على الذكاء الاصطناعي، ترى أيضاً في التعليم قطاعاً واعداً. وتعمل شركات «مايكروسوفت» و«ميتا» و«أوبن إيه آي» الأميركية على الترويج لأدواتها لدى المؤسسات التعليمية، وتعقد شراكات مع شركات ناشئة.

وقال مدير تقرير الرصد العالمي للتعليم في «اليونيسكو»، مانوس أنتونينيس، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «أعتقد أن المؤسف هو أن التعليم يُستخدم كنوع من حصان طروادة للوصول إلى المستهلكين في المستقبل».

وأعرب كذلك عن قلقه من كون الشركات تستخدم لأغراض تجارية البيانات التي تستحصل عليها، وتنشر خوارزميات متحيزة، وتبدي عموماً اهتماماً بنتائجها المالية أكثر مما تكترث للنتائج التعليمية. إلاّ أن انتقادات المشككين في فاعلية الابتكارات التكنولوجية تعليمياً بدأت قبل ازدهار الذكاء الاصطناعي. ففي المملكة المتحدة، خيّب تطبيق «سباركس ماث» آمال كثير من أولياء أمور التلاميذ.

وكتب أحد المشاركين في منتدى «مامِز نِت» على الإنترنت تعليقاً جاء فيه: «لا أعرف طفلاً واحداً يحب» هذا التطبيق، في حين لاحظ مستخدم آخر أن التطبيق «يدمر أي اهتمام بالموضوع». ولا تبدو الابتكارات الجديدة أكثر إقناعاً.

«أشبه بالعزلة»

وفقاً للنتائج التي نشرها مركز «بيو ريسيرتش سنتر» للأبحاث في مايو (أيار) الماضي، يعتقد 6 في المائة فقط من معلمي المدارس الثانوية الأميركية أن استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم يعود بنتائج إيجابية تَفوق العواقب السلبية. وثمة شكوك أيضاً لدى بعض الخبراء.

وتَعِد غالبية حلول «تكنولوجيا التعليم» بالتعلّم «الشخصي»، وخصوصاً بفضل المتابعة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. وهذه الحجة تحظى بقبول من المسؤولين السياسيين في المملكة المتحدة والصين. ولكن وفقاً لمانوس أنتونينيس، فإن هذه الحجة لا تأخذ في الاعتبار أن «التعلّم في جانب كبير منه هو مسألة اجتماعية، وأن الأطفال يتعلمون من خلال تفاعل بعضهم مع بعض».

وثمة قلق أيضاً لدى ليون فورز، المدرّس السابق المقيم في أستراليا، وهو راهناً مستشار متخصص في الذكاء الاصطناعي التوليدي المطبّق على التعليم. وقال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «يُروَّج للذكاء الاصطناعي كحل يوفّر التعلّم الشخصي، لكنه (...) يبدو لي أشبه بالعزلة».

ومع أن التكنولوجيا يمكن أن تكون في رأيه مفيدة في حالات محددة، فإنها لا تستطيع محو العمل البشري الضروري.

وشدّد فورز على أن «الحلول التكنولوجية لن تحل التحديات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية الكبرى التي تواجه المعلمين والطلاب».