* كشفت تحقيقات صحيفة بريطانية عن ممارسات استغلالية تمارسها شركات تأجير السيارات في أوروبا ضد السياح من أجل الحصول على أكبر سعر ممكن لتأجير السيارات. وكان من ضمن الممارسات رفع الأسعار إلى أعلى من الضعف لمن يريد تأجير سيارة بنفسه في المطار مقارنة بحجز السيارة مقدما على الإنترنت. من الممارسات الأخرى التي أقدمت عليها شركات تأجير السيارات، وبعضها شركات مشهورة:
- ممارسة الضغط على الزبائن بكل الوسائل من أجل شراء وثائق تأمين إضافية حتى لو كان لديهم تأمين شامل من شركات أخرى.
- حجز مبالغ تصل إلى 1500 يورو من بطاقات الائتمان الخاصة بالمستأجر في حالات الاكتفاء بوثائق تأمين تغطي الطرف الثالث فقط أو التأمين من شركات أخرى.
- فرض مبالغ باهظة على خزانات الوقود الشاغرة التي يعود بها مستأجر السيارة بعد فترة الإيجار.
- عقاب السائقين الجدد برسوم إضافية لم تكن مذكورة في التعاقد الأصلي.
- إضافة رسوم على تأجير السيارة من المطار.
- فرض غرامات باهظة على أي خدوش في السيارة بينما لا تقوم الشركات عادة بإصلاح هذه الخدوش وتقدم السيارة كما هي للمستأجر التالي.
وللتعامل مع مثل هذه الممارسات يجب التفاوض بشدة مع هذه الشركات وعدم القبول بشروطها والالتزام بالتعاقد الذي تم على الإنترنت وعدم دفع أي رسوم إضافية.
في حوار مع «الشرق الأوسط»، كشف المدير الإقليمي لمجموعة «جنرال موتورز» جون روث، عن أن عدد صالات عرض…