* تقع في محافظة مطروح شمال غربي مصر، أنشأها الجيش وفق أسس تعتمد على امتلاك منظومات تكنولوجية متقدمة في مجال التسليح والتدريب والتأمين الإداري والفني تجعلها تحتفظ بأرقى مستويات الجاهزية والاستعداد لتنفيذ أي مهمة تكلف بها لحماية ركائز الأمن القومي.
* تحل خلفاً للمدينة العسكرية بمنطقة «الحمام» التي تم إنشاؤها عام 1993، مع دعمها بوحدات إدارية وفنية جديدة وإعادة تمركز عدد من الوحدات التابعة للمنطقة الشمالية العسكرية بداخلها.
* هدفها الرئيسي تعزيز القدرات القتالية للمنطقة الغربية العسكرية لمنع تسرب العناصر الإرهابية المسلحة عبر خط الحدود الغربية، ومجابهة محاولات التهريب للأسلحة والمواد المخدرة والهجرة غير الشرعية. وضمن مهامها تأمين المناطق الحيوية بنطاق مسؤوليتها غرب مدينة الإسكندرية ومنطقة الساحل الشمالي التي من بينها محطة «الضبعة» النووية وحقول البترول وميناء مرسى الحمراء ومدينة العلمين الجديدة وغيرها.
* تضم وحدات متمركزة بإجمالي (1155) مبنى ومنشأة، وطرقا خارجية وداخلية بطول (72 كلم)، منها وصلة الطريق الساحلي بطول (11.5 كلم) وطريق البرقان بطول (12.5 كلم) ووصلة العميد بطول (14.6) كلم. والباقي طرق داخل القاعدة بلغت (18 كلم).
* تحتوي على (72) ميداناً متكاملاً يشمل مجمعا لميادين التدريب التخصصي وميادين رماية الأسلحة الصغيرة، ومجمعا لميادين الرماية التكتيكية الإلكترونية باستخدام أحدث نظم ومقلدات الرماية.
* تضم مدينة سكنية مخصصة للتدريبات المشتركة منها (27) استراحة مخصصة لكبار القادة و(14) عمارة مخصصة للضباط تم تجهيزها بأثاث فندقي، و(15) عمارة مماثلة لضباط الصف، مع رفع كفاءة وتطوير مبنيين مجهزين لإيواء الجنود بطاقة (ألف) فرد.
* تحتوي على ناد رئيسي وصالة للمنازلات الرياضية، ومستشفى مزود بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية، ومعمل وعيادة طبية بيطرية. وقاعة مؤتمرات متعددة الأغراض تسع (1600) فرد، ومسرح ومركز للمباريات الحربية، ومعامل للغات والحواسب الآلية.
ندّدت منظمة «التعاون الإسلامي» مجدداً، الأحد، بـ«الإبادة الجماعية» في غزة، ودعت دولها الأعضاء…