خطاب كيري في نقاط

* هناك مبادئ رئيسة لتوجيه المفاوضات في المستقبل، أهمها ضمان حدود الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية، وإيجاد حل «عادل وواقعي» لقضية اللاجئين الفلسطينيين، والاعتراف بالقدس عاصمة للدولتين.
* الولايات المتحدة لن تملي بنود السلام في مجلس الأمن الدولي.
* اعترفت الولايات المتحدة بإسرائيل بعد سبع دقائق من إعلان تأسيسها، ولكنها رفضت أن تعترف بحق الفلسطينيين بإقامة دولتهم بقرار أحادي الجانب طوال العقود الماضية، وستظل ترفض هذه الخطوة.
* التوسع الاستيطاني والعنف والإرهاب والتحريض، من مدمرات آمال السلام لدى طرفي الصراع.
* مبادرة السلام العربية (التي تبناها الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز، ومن قبله الملك فهد بن عبد العزيز) كانت مبادرة تاريخية، تقوم على أساس التطبيع الكامل مقابل السلام وإعادة الحقوق لأصحابها.
* غياب الثقة بين طرفي الصراع هو السبب الرئيسي لفشل مبادرات السلام.
* البؤر الاستيطانية تقطع الترابط الجغرافي والسكاني.
* البعض يعتقد أن صداقة الولايات المتحدة مع أي دولة تعني القبول بكل السياسات، حتى لو كانت تتعارض مع سياسات بلادنا وهذا غير صحيح.
* نحن دائمًا ندافع عن حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
* أخفق الإسرائيليون في إدراك أننا لن نقف في وجه القضاء على حل الدولتين.
* حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
* إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لا يزال ممكنًا إذا توفرت الإرادة لدى الأطراف المعنية للتحرك.
* الوضع الراهن يقود إلى دولة واحدة واحتلال أبدي.
* عدم تصويت واشنطن في مجلس الأمن ضد قرار إدانة الاستيطان جاء بهدف الحفاظ على إمكانية تنفيذ حل الدولتين.
* إدارة أوباما تصرفت في مجلس الأمن بما لم يخالف ما درجت عليه الإدارات السابقة.
* المستوطنون يسعون لحسم مستقبل إسرائيل كدولة واحدة كبرى وليس بحل الدولتين.
* الإدارات الأميركية السابقة لم تقدم لإسرائيل مساعدة ودعمًا مثلما قدمت إدارة أوباما لها.
* تحديد السياسات بشأن المستوطنات والقدس وحل الدولتين يقرره طرفا التفاوض بإشراف إدارة الرئيس المنتخب، دونالد ترامب.
* القدس يجب أن تكون عاصمة للدولتين الفلسطينية والإسرائيلية.
* هناك 275 ألف مستوطن في فلسطين منذ توقيع اتفاق أوسلو منهم 100 ألف في عهد نتنياهو.
* إسرائيل تحرم الفلسطينيين من البناء والتنمية وتعمل على تهجير السكان الفلسطينيين.
* لا يسمح لنا ضميرنا بأن نمتنع عن الكلام ونحن نرى أمل السلام يكاد يتبدد.
* هناك اليوم أعداد متساوية من اليهود والفلسطينيين يعيشون بين نهر الأردن والبحر المتوسط، يمكنهم أن يختاروا العيش معًا في دولة واحدة أو الانفصال في دولتين.
* في حال اختيار دولة واحدة، فسيكون أمام إسرائيل أن تكون إما دولة يهودية أو ديمقراطية، ولا يمكنها أن تكون الاثنتين معًا.
* لن تنعم إسرائيل أبدًا بالسلام من دون قبولها بدولة للفلسطينيين.
* حل الدولتين هو الوسيلة الوحيدة لإرساء سلام عادل ونهائي بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
* حل الدولتين بات في خطر محدق.
* حذر من أن أجندة المستوطنين بصدد تحديد سياسة إسرائيل في الضفة الغربية.
* بالإمكان إجراء مبادلة للأراضي من أجل تعديل الحدود ولكن عن طريق التراضي.
* لا يمكن لكل من يؤمن جديًا بالسلام أن يتجاهل حقيقة التهديد الذي تشكله المستوطنات على السلام.
* السلام أهم من المستوطنات.