يضع «حلف شمال الأطلسي (ناتو)» قواته في حالة تأهب، معززاً جناحه الشرقي بمزيد من السفن والطائرات المقاتلة في ظل تصاعد التوترات بشأن الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا.
ومع حشد عشرات الآلاف من القوات الروسية على الحدود الأوكرانية، وصل التوتر بين موسكو والغرب إلى أعلى مستوياته منذ الحرب الباردة، وهناك مخاوف فعلية من اندلاع صراع واسع النطاق في أوروبا الشرقية.
وتنفي موسكو الاتهامات الموجّهة إليها، فيما يطالب أعضاء حلف شمال الأطلسي بتعزيزات.
الإنفوغراف التالي يسلط الضوء على انتشار قوات «الناتو» في أوروبا من حيث العدد وأماكن وجودها.
أثار اعتراف شركة «أسترازينيكا» رسمياً بأن لقاحها ضد فيروس «كورونا» قد يسبب آثاراً جانبية نادرة، مثل…