{صبية الكهف}... وهروب سجين خطير

استحوذت قصة الصبية المحتجزين بكهف في تايلاند على اهتمام قراء موقع «الشرق الأوسط»، الأسبوع الماضي، وهو ما انعكس على معدلات قراءة الأخبار والمتابعات المنشورة يومياً لتطورات الموضوع.
واحتل موضوع بعنوان «الصبية المحتجزون في كهف تايلاند قد ينتظرون عدة أشهر لإخراجهم» صدارة الموضوعات الأكثر المفاجأة. وكان موضوع العثور على الصبية واكتشاف سلامتهم قد احتل الصدارة مؤقتاً حتى أزاحه التقرير الأول، نظراً للدراما المصاحبة للعملية كلها.
من ناحية أخرى، استحوذت قصة عالمية مثيرة أخرى على اهتمام قراء الموقع، وهي هروب المجرم الفرنسي رضوان فايد من السجن داخل مروحية، وبمساعدة 3 أشخاص مدججين بالسلاح.
ونشر فريق الموقع قصة بعنوان «رضوان فايد... مجرم فرنسي خطير تأثر بأفلام هوليوود» عن تاريخ السجين، خصوصاً وأنه قد سبق له الهروب من السجن في فرنسا أيضاً لكن عام 2013، وفي كل مرة كان هروبه يتم بطريقة تشبه الطرق التي تظهر في قصص أفلام الحركة والإثارة.

مستقبل إردوغان

وعلى صعيد الآراء، جاء مقال للكاتب مأمون فندي بعنوان «مستقبل إردوغان» في صدارة الموضوعات الأكثر قراءة الأسبوع الماضي في قسم الرأي. وتناول فندي في مقاله مستقبل الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بعد فوزه بولاية ثانية بنسبة 52 في المائة في مجتمع بدا منقسماً على نفسه، وأشار إلى حجم التضييق الذي تتعرض له وسائل الإعلام والصحافة في تركيا، بالإضافة إلى السياسة الخارجية للرئيس التركي والعوامل التي قد تؤثر فيها مستقبلاً بعد تحقيقه الانتصار الانتخابي المحدود، رغم فرضه قوانين الطوارئ ومحاصرة الإعلام.

جوازات سفر

وعلى مستوى «المالتيميديا»، شاهد زوار «الشرق الأوسط» فيديو بعنوان «الإيرانيون وجوازات السفر الأجنبية» أكثر من 30 ألف مرة على مختلف المنصات. وشرح الفيديو قصة حصول مجموعة من الشخصيات الإيرانية العاملة في مجالات المال والأعمال ومديري شركات على جوازات سفر من دولة جزر القمر، وذلك للتهرب من العقوبات الدولية الموقعة على إيران، وللتمكن من إجراء معاملات مالية مع البنوك العالمية، ثم القرار الصادر مؤخراً من جزر القمر بإلغاء الجوازات.

الرد على «ويمبلدون»

وعلى مستوى التغريدات المنشورة من حساب «الشرق الأوسط» على «تويتر»، حظيت تغريدة تقول: «السعودية تنفي مزاعم (ويمبلدون) بشأن قرصنة (بي أوت كيو)» بأعلى معدلات التفاعل مع المتابعين خلال أسبوع. ووصلت التغريدة إلى 170 ألف حساب على «تويتر»، وتفاعل معها ما يقرب من 7 آلاف شخص.