نائب خادم الحرمين يبحث مع وزير الخارجية الجزائري جهود مكافحة الإرهاب

نائب خادم الحرمين الشريفين خلال لقائه وزير خارجية الجزائر في جدة أمس (واس)
نائب خادم الحرمين الشريفين خلال لقائه وزير خارجية الجزائر في جدة أمس (واس)
TT

نائب خادم الحرمين يبحث مع وزير الخارجية الجزائري جهود مكافحة الإرهاب

نائب خادم الحرمين الشريفين خلال لقائه وزير خارجية الجزائر في جدة أمس (واس)
نائب خادم الحرمين الشريفين خلال لقائه وزير خارجية الجزائر في جدة أمس (واس)

بحث نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، مع عبد القادر مساهل وزير الشؤون الخارجية الجزائري خلال لقائه به في مكتبه بقصر السلام بجدة أمس، فرص تطوير التعاون بين البلدين في عدد من المجالات، إضافة إلى الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب والتطرف، ومستجدات الأوضاع في المنطقة.
في حين ترأس نائب خادم الحرمين الشريفين في وقت سابق أمس، الجلسة التي عقدها مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية بقصر السلام بجدة، واستعرض المجلس خلال الاجتماع عدداً من الموضوعات الاقتصادية والتنموية، من ضمنها التقرير المقدم من وحدة المحتوى المحلي وتنمية القطاع الخاص بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية بشأن تحليل الفرص والتحديات التي يواجهها الاقتصاد الوطني.
كما اطلع المجلس على العرض المقدم من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وهيئة توليد الوظائف ومكافحة البطالة بشأن سوق العمل في المملكة، وقد اتخذ المجلس حيال تلك الموضوعات التوصيات اللازمة.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».