11 قتيلاً في اشتباكات بشرق الكونغو

أعمال عنف في العاصمة الكونغولية كينشاسا (رويترز)
أعمال عنف في العاصمة الكونغولية كينشاسا (رويترز)
TT

11 قتيلاً في اشتباكات بشرق الكونغو

أعمال عنف في العاصمة الكونغولية كينشاسا (رويترز)
أعمال عنف في العاصمة الكونغولية كينشاسا (رويترز)

أعلنت منظمة حقوقية مقتل 11 شخصاً في اشتباكات بين ميليشيات عرقية شرق الكونغو.
ودارت الاشتباكات بين ميليشيا «ماي ماي مازيمبي»، التي ينحدر معظم مقاتليها من عرقية ناندي، وميليشيا «ماي ماي ندوما للدفاع عن الكونغو» من عرقية الهوندي، خلال اليومين الماضيين.
وذكر «مركز دراسات تعزيز السلام وحقوق الإنسان» في بيان الليلة الماضية أن القتال الذي وقع في الكثير من القرى بمنطقة لوبرتو بإقليم نورث كيفو خلف 11 قتيلا و21 جريحا. أما القتلى فمن الميليشيات، بينما هناك 3 مدنيين بين الجرحى.
وأكد جول نغونغو، المتحدث باسم الجيش اليوم (الأربعاء)، وقوع الاشتباكات، إلا أنه لم يتمكن من تحديد عدد القتلى.
وتخوض الجماعات المسلحة قتالاً من أجل الأراضي الزراعية والموارد المعدنية منذ أواخر عام 2015. ولقي المئات حتفهم في هذه المعارك.
وتنشط العشرات من الجماعات المسلحة في شرق الكونغو منذ الحروب التي وقعت بين 1996 و2003، التي نجمت عن تدفق أكثر من مليون رواندي إلى المنطقة بعد الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».