ترمب يتحدث عن العلاقات الأميركية الأوروبية في بولندا اليوم

العلمان البولندي والأميركي ضمن التحضيرات لكلمة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي سيلقيها في العاصمة البولندية وارسو (رويترز)
العلمان البولندي والأميركي ضمن التحضيرات لكلمة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي سيلقيها في العاصمة البولندية وارسو (رويترز)
TT

ترمب يتحدث عن العلاقات الأميركية الأوروبية في بولندا اليوم

العلمان البولندي والأميركي ضمن التحضيرات لكلمة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي سيلقيها في العاصمة البولندية وارسو (رويترز)
العلمان البولندي والأميركي ضمن التحضيرات لكلمة الرئيس الأميركي دونالد ترمب التي سيلقيها في العاصمة البولندية وارسو (رويترز)

من المقرر أن يلقي الرئيس الأميركي دونالد ترمب كلمة اليوم (الخميس) حول أهمية العلاقات بين الولايات المتحدة وأوروبا، في ساحة بوسط العاصمة البولندية وارسو.
ووصفت التصريحات المرتقبة في ساحة كراسينسكي بأنها ستكون خطابا سياسيا رئيسيا، حيث تأتي خلال زيارة خاطفة من جانب الرئيس الأميركي لبولندا قبيل مشاركته في قمة مجموعة العشرين في مدينة هامبورغ الألمانية.
وقال مستشار الأمن القومي الأميركي هربرت ماكماستر قبل الزيارة إن الرئيس: «سيضع رؤية ليس فقط لعلاقة أميركا المستقبلية مع أوروبا، ولكن مستقبل تحالفنا عبر الأطلسي وما يعنيه ذلك بالنسبة للأمن الأميركي والازدهار الأميركي».
وأقامت المدينة حواجز، وهناك وجود للشرطة قبيل الزيارة التي سيجتمع خلالها ترمب والرئيس البولندي أندجي دودا، المعروف بأنه مثل ترمب معروف بخطابه الشعبوي.
كما أنه من المتوقع أن يلقي ترمب ترحيباً حاراً من البولنديين الذين ظلوا أحد أقرب حلفاء الولايات المتحدة حتى عندما توترت العلاقات الأميركية مع الدول الأوروبية الأخرى تحت إدارة الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش.



بقيمة 112 مليون دولار... سويسرا تعلن وجود أصول سورية مجمدة لديها

صورة جوية تظهر الناس يتجمعون للاحتفال في مدينة اللاذقية الساحلية غرب سوريا (أ.ف.ب)
صورة جوية تظهر الناس يتجمعون للاحتفال في مدينة اللاذقية الساحلية غرب سوريا (أ.ف.ب)
TT

بقيمة 112 مليون دولار... سويسرا تعلن وجود أصول سورية مجمدة لديها

صورة جوية تظهر الناس يتجمعون للاحتفال في مدينة اللاذقية الساحلية غرب سوريا (أ.ف.ب)
صورة جوية تظهر الناس يتجمعون للاحتفال في مدينة اللاذقية الساحلية غرب سوريا (أ.ف.ب)

أعلنت الحكومة السويسرية، اليوم (الأربعاء)، أن هناك أصولاً سورية مجمدة في سويسرا تبلغ قيمتها 99 مليون فرنك سويسري (112 مليون دولار)، معظمها مجمد منذ سنوات.

وقالت أمانة الدولة للشؤون الاقتصادية السويسرية إن الجزء الأكبر من إجمالي الأموال تم تجميده منذ أن تبنت سويسرا عقوبات الاتحاد الأوروبي ضد سوريا في مايو (أيار) 2011.

وأضافت سويسرا، هذا الأسبوع، ثلاثة أشخاص آخرين إلى قائمة العقوبات المرتبطة بسوريا في أعقاب خطوة اتخذها الاتحاد الأوروبي.

وقال متحدث باسم أمانة الدولة للشؤون الاقتصادية لـ«رويترز»: «هناك حالياً 318 فرداً و87 كياناً على قائمة العقوبات». ولم يفصح المتحدث عما إذا كانت سويسرا جمدت أي أصول لبشار الأسد.

وذكرت صحيفة «نويا تسورشر تسايتونغ» أن مؤسسات مالية سويسرية كانت تحتفظ في وقت ما بأصول سورية مجمدة بقيمة 130 مليون فرنك سويسري (147 مليون دولار).

وقال المتحدث باسم أمانة الدولة للشؤون الاقتصادية: «الفارق في إجمالي الأصول المقيدة يمكن تفسيره بعوامل عدة؛ منها التقلبات في قيمة حسابات الأوراق المالية المقيدة وتأثيرات سعر الصرف وشطب بعض الأشخاص أو الكيانات الخاضعة للعقوبات».