10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرا ليوم الجمعة 23 – 6 – 2017

الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-إن (رويترز)
الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-إن (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرا ليوم الجمعة 23 – 6 – 2017

الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-إن (رويترز)
الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه-إن (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، والذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
*سلمت الكويت قطرَ، قائمة بمطالب السعودية والإمارات والبحرين ومصر، وتتضمن إغلاق قناة «الجزيرة»، وتخفيض التمثيل الدبلوماسي بين قطر وإيران وتسليم الإرهابيين المطلوبين وتجميد أرصدتهم، كما أمهلت الدول المقاطعة لقطر الدوحة عشرة أيام لتنفيذها.
* قال مسؤول أميركي إن كوريا الشمالية أجرت تجربة جديدة لمحرك صاروخ تعتقد الولايات المتحدة أنه قد يندرج في إطار برنامجها لتطوير صاروخ باليستي عابر للقارات.
*ذكر الجيش الفلبيني أن هناك «مؤشرا قويا» على مقتل أحد قادة المتشددين الذين يقاتلون القوات الحكومية في مدينة مرواي المحاصرة.
*نقل المكتب الرئاسي في كوريا الجنوبية عن الرئيس مون جيه - إن قوله إن التعامل مع كوريا الشمالية لن يكون ممكنا إلا عندما يمتلك الجنوب القدرة الأمنية على التغلب على الشمال.
*قتل خمسة أشخاص على الأقل وأصيب 14 آخرون بجروح في انفجار استهدف آلية للشرطة في مدينة كويتا جنوب غربي باكستان بحسب مسؤولين.
*قالت وزارة خارجية كازاخستان إنها لا تجري مفاوضات لإرسال قوات حفظ سلام إلى سوريا ولن تنشر قوات هناك إلا بتفويض من الأمم المتحدة.
*أعلنت الولايات المتحدة وقف جميع واردات لحم البقر الطازج من البرازيل، ثاني أكبر الدول المنتجة، لما قالت إنه مخاوف «متكررة» إثر فحوصات صحية أتت سلبية على شحنات كبيرة من اللحوم.
*ذكرت وكالة الإعلام الروسية نقلا عن وزارة الدفاع أن سفنا حربية روسية وجهت ضربات صاروخية لأهدف لتنظيم داعش المتطرف في محافظة حماة السورية.
*أصدرت محكمة فرنسية أحكاما بالسجن تتراوح بين عام و28 عاما على أعضاء خلية متطرفة بعد إدانتهم بالتورط في اعتداء على متجر يهودي والتخطيط لشن هجمات والانضمام إلى مقاتلين متطرفين في سوريا.
*أعلنت السلطات المغربية أمس (الخميس) تفكيك «خلية إرهابية» مرتبطة بتنظيم داعش، خطّطت لشن اعتداءات «نوعية» تستهدف خصوصاً مواقع سياحية.



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.