هبوط اضطراري لطائرة في مطار سيدني

بسبب مشكلة في غطاء أحد محركاتها

طائرة «سي 919» صينية الصنع تابعة لشركة الطيران الصيني «تشاينا إيسترن» (أ.ف.ب)
طائرة «سي 919» صينية الصنع تابعة لشركة الطيران الصيني «تشاينا إيسترن» (أ.ف.ب)
TT

هبوط اضطراري لطائرة في مطار سيدني

طائرة «سي 919» صينية الصنع تابعة لشركة الطيران الصيني «تشاينا إيسترن» (أ.ف.ب)
طائرة «سي 919» صينية الصنع تابعة لشركة الطيران الصيني «تشاينا إيسترن» (أ.ف.ب)

أعلنت شركة الطيران الصينية «تشاينا إيسترن» اليوم (الاثنين)، أن إحدى طائراتها قامت بهبوط اضطراري في سيدني بسبب مشكلة في غطاء أحد محركاتها.
وروى الركاب الذين أصيبوا بحالة ذعر أنهم سمعوا صوتاً قوياً بعيد إقلاع الطائرة في الرحلة رقم إم - يو 736 من مطار سيدني مساء أمس (الأحد). وقام الطاقم بإخلاء مقاعد المسافرين القريبة من المحرك وعادت الطائرة أدراجها. ولم يجرح أحد.
وقال ناطق باسم الشركة إن «الطاقم لاحظ وضعاً غير طبيعي للمحرك الأيسر وقرر العودة فوراً إلى مطار سيدني»، موضحاً أن «الطائرة خضعت لعملية فحص في مطار سيدني».
ويظهر في صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي ثقب كبير في غطاء محرك الطائرة المتضرر.
وقال راكب لم تعرف هويته لشبكة التلفزيون «تشانل سيفن» اليوم (الاثنين): «بعدما أقلعنا سمعت فجأة صوتاً قوياً. كان قوياً جداً. انبعثت رائحة احتراق وشعرت بخوف شديد. شعرت بخوف شديد فعلاً. كل مجموعتنا أصيبت بالذعر».
وذكر راكب آخر لشبكة «تشانل ناين» أن «صوتاً شديداً صدر عن الجناح الأيسر وقاموا بإخلاء كل المقاعد»، وقالت الشركة إن الركاب سيغادرون أستراليا اليوم (الاثنين).



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».