ماكرون يصل إلى مالي في أول رحلة له للخارج

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس المالي ابراهيم ابو بكر كيتا (أ.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس المالي ابراهيم ابو بكر كيتا (أ.ب)
TT

ماكرون يصل إلى مالي في أول رحلة له للخارج

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس المالي ابراهيم ابو بكر كيتا (أ.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس المالي ابراهيم ابو بكر كيتا (أ.ب)

وصل الرئيس إيمانويل ماكرون إلى قاعدة غاو في مالي في أول رحلة له إلى الخارج، اليوم (الجمعة) من أجل إعطاء بعد جديد للالتزام العسكري لفرنسا الموجودة منذ أربع سنوات لمكافحة المتشددين في هذا البلد.
وحطت طائرة الرئيس الفرنسي قبيل الساعة العاشرة بتوقيت غرينتش، في مطار غاو حيث استقبله الرئيس المالي إبراهيم أبو بكر كيتا. وقد استعرضا بعد ذلك القوات في القاعدة التي سيمضي فيها الرئيس نحو ست ساعات وفق برنامج مكثف جدا.
وسيجري ماكرون وكيتا محادثات تتعلق بمكافحة الإرهاب وملف منطقة الساحل والشق السياسي من الملف والتطبيق الصعب لاتفاقات السلام التي وقعت في 2015.
ويتمركز نحو أربعة آلاف جندي فرنسي في مالي الواقعة في غرب أفريقيا، ودول أخرى عبر الساحل، في إطار «عملية برخان» المكلفة بمحاربة الإرهاب.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».