واشنطن توافق على بيع 160 صاروخا للإمارات

وزارة الخارجية الأميركية («الشرق الأوسط»)
وزارة الخارجية الأميركية («الشرق الأوسط»)
TT

واشنطن توافق على بيع 160 صاروخا للإمارات

وزارة الخارجية الأميركية («الشرق الأوسط»)
وزارة الخارجية الأميركية («الشرق الأوسط»)

وافقت وزارة الخارجية الأميركية على بيع أسلحة مختلفة للإمارات في صفقة بلغت تكلفتها التقديرية 2 مليار دولار، بعد أن طلبت الأخيرة في وقت سابق شراء 60 صاروخا من طراز باتريوت متقدم القدرة (باك-3)، بالإضافة إلى 100 صاروخ (جيم تي) المعززة للصواريخ التكتيكية، وتشمل الصفقة أيضا العبوات والأدوات ومعدات الاختبار والدعم.
وأوضحت الخارجية الأميركية أن هذا البيع المقترح سيساهم في السياسة الخارجية لواشنطن والأمن القومي، وذلك من خلال تحسين أمن حليف مهم كان ولا يزال يشكل قوة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط حسب بيان الوزارة أمس (الخميس).
وأضاف البيان: "يتسق هذا البيع مع مبادرات الولايات المتحدة لتوفير حلفاء رئيسين في المنطقة مع أنظمة حديثة من شأنها أن تعزز من قدرة الإمارات على مواجهة التحديات والتهديدات الحالية والمستقبلية، وكانت الإمارات قد قامت باستخدام نظام باتريوت منذ العام 2009 ولن تجد صعوبة في استيعاب هذه الصواريخ الإضافية في قواتها المسلحة".



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة يوم الأربعاء لصالح المطالبة بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار بين إسرائيل ومقاتلي حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة والإفراج الفوري عن جميع الرهائن.

وتمثل المطالبة بوقف إطلاق النار الواردة في القرار الذي جرت الموافقة عليه بأغلبية 158 صوتا تصعيدا من جانب الجمعية العامة التي تضم 193 عضوا والتي دعت في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي إلى هدنة إنسانية فورية في غزة ثم طالبت بها بعد شهرين.