10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 4 – 5 – 2017

مناصرون لجبهة التحرير في تجمع انتخابي في 28 أبريل 2017 (أ.ف.ب)
مناصرون لجبهة التحرير في تجمع انتخابي في 28 أبريل 2017 (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 4 – 5 – 2017

مناصرون لجبهة التحرير في تجمع انتخابي في 28 أبريل 2017 (أ.ف.ب)
مناصرون لجبهة التحرير في تجمع انتخابي في 28 أبريل 2017 (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، والذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
*فتحت القوات المسلحة العراقية اليوم (الخميس) جبهة جديدة ضد تنظيم داعش في الموصل إذ تهاجم الجيب الخاضع لسيطرة المتشددين بالمدينة من ناحية الشمال الغربي
*أعلن الجيش التركي أن مقاتلات تابعة لسلاح الجو شنت صباح اليوم غارات على مواقع لمنظمة «حزب العمال الكردستاني» جنوب شرقي البلاد وشمال العراق
*نقلت وكالة الإعلام الروسية عن مصدر قريب من محادثات السلام في آستانة قوله إن المعارضة السورية ستعود اليوم للمفاوضات
*يصوت مجلس النواب الأميركي اليوم على مشروع قانون معدل بشأن الرعاية الصحية مدعوم من قبل الجمهوريين وذلك بعد أسابيع من فشل المحاولة الأولى لإلغاء القانون المعروف باسم «أوباما كير» مما شكل حرجاً للرئيس الأميركي دونالد ترمب
*قالت الشرطة الأميركية إن مسلحاً فتح النار يوم الأربعاء داخل حرم جامعي بمدينة دالاس في ولاية تكساس فأسقط قتيلاً على ما يبدو ثم انتحر وذلك بعد يومين من حادثة طعن في جامعة أخرى بالولاية
*أصيب فلسطيني بجروح خطيرة صباح اليوم بعد إطلاق قوات إسرائيلية النار عليه قرب الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية وذلك بدعوى قيامه بمحاولة طعن جنود من «حرس الحدود»
*بدأ التصويت المبكر في الانتخابات الرئاسية الكورية الجنوبية اليوم على الصعيد الوطني ويستمر لمدة يومين حتى غد الجمعة
*يتوجه أكثر من 23 مليون ناخب جزائري الخميس إلى صناديق الاقتراع لاختيار 462 نائبا في المجلس الشعبي الوطني وسط تخوف من عزوف كبير بعد حملة انتخابية باهتة
*تعرض معسكر الأمم المتحدة في تمبكتو شمال مالي الأربعاء لـ«هجوم إرهابي» بقذائف الهاون ما أسفر عن سقوط قتيل لم تعرف هويته بعد بحسب الأمم المتحدة وإصابة تسعة جنود أممين
*اشتبكت قوات الأمن في فنزويلا يوم الأربعاء مع محتجين أشعلوا حرائق ورشقوها بالحجارة تعبيراً عن الغضب من مرسوم صادر عن الرئيس نيكولاس مادورو بتأسيس جمعية تأسيسية بديلة وذلك فيما ارتفع عدد قتلى شهر من الاضطرابات في البلاد إلى 34 قتيلاً



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».