10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهراً ليوم السبت 15/ 4/ 2017

الجيش الشعبى الكوري الشمالي فى ساحة كيم ايل سونغ خلال عرض عسكري (أ.ف.ب)
الجيش الشعبى الكوري الشمالي فى ساحة كيم ايل سونغ خلال عرض عسكري (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشر ظهراً ليوم السبت 15/ 4/ 2017

الجيش الشعبى الكوري الشمالي فى ساحة كيم ايل سونغ خلال عرض عسكري (أ.ف.ب)
الجيش الشعبى الكوري الشمالي فى ساحة كيم ايل سونغ خلال عرض عسكري (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com...

* مواصلة عملية إجلاء آلاف المدنيين والمقاتلين من أربع مناطق سورية محاصَرَة بموجب اتفاق بين النظام السوري والفصائل المقاتلة.
* الأقباط يحتفلون بعيد الفصح ويقيمون قداساً يترأسه البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في كاتدرائية القديس مرقس بالقاهرة وسط أجواء من الحزن جراء اعتداءين انتحاريين قتلا العشرات قبل أسبوع في كنيستين.
* الأرثوذكس يحتفلون بـ«سبت النور» بظهور «شعلة النور المقدس» في كنيسة المهد في بلدة القدس القديمة.
* وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يستقبل نظيره القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني.
* في طهران، اليوم الأخيرة من مهلة تسجيل الترشيحات للانتخابات الرئاسية في 19 مايو (أيار).
* الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي في زيارة لقطر، المحطة الأخيرة من جولته الخليجية.
* بيونغ يانغ تحتفل بالذكرى 105 لولادة مؤسسها كيم إيل سونغ بتنظيم عرض عسكري ضخم، في ظل تصعيد التوتر مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي. والنظام يؤكد استعداده للرد بالسلاح النووي على أي هجوم مماثل قد يستهدفه، في وقت يرجح الخبراء أن يجري النظام بهذه المناسبة تجربة نووية.
* رجب طيب إردوغان يعقد في إسطنبول آخر مهرجاناته الانتخابية قبل استفتاء غد (الأحد) حول تعديل دستوري يعزز صلاحيات الرئاسة.
* حملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية تواصل تنظيم عدة مهرجانات لمرشحي اليمين فرنسوا فيون والحزب الاشتراكي بونوا آمون ومرشحة اليمين مارين لوبان.
* البابا فرنسيس يحيي ليلة الفصح في كاتدرائية مار بطرس.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».