إيفانكا ترمب موظفة فدرالية من دون راتب

إيفانكا ترمب وزوجها جاريد كوشنر (أ.ب)
إيفانكا ترمب وزوجها جاريد كوشنر (أ.ب)
TT

إيفانكا ترمب موظفة فدرالية من دون راتب

إيفانكا ترمب وزوجها جاريد كوشنر (أ.ب)
إيفانكا ترمب وزوجها جاريد كوشنر (أ.ب)

أعلنت إيفانكا ترمب ابنة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ومستشارته أمس الأربعاء أنها ستصبح موظفة فيدرالية بلا راتب مثلما هو حال زوجها جاريد كوشنر.
والابنة البكر للرئيس لديها مكتب في البيت الأبيض من دون أن تكون موظفة في الحكومة، الأمر الذي أثار الكثير من الانتقادات وعلامات الاستفهام.
وقالت ترمب في بيان: «لقد سمعت مخاوف البعض فيما يخص دوري كمستشارة للرئيس، وسأصبح موظفة من دون راتب في البيت الأبيض، تخضع لنفس القواعد التي يخضع لها بقية الموظفين الفيدراليين».
وسارع البيت الأبيض في بيان إلى الترحيب بقرار إيفانكا ترمب «في دورها غير المسبوق كابنة أولى مستشارة للرئيس». أضاف أن «دور إيفانكا كموظفة من دون راتب يعزز أكثر التزامنا الأخلاق والشفافية».
ومنذ أدى ترمب قسم اليمين رئيساً للولايات المتحدة في 20 يناير (كانون الثاني) وحضور إيفانكا (35 عاماً) طاغٍ في الجناح الغربي من البيت الأبيض، حيث يصنع القرار في القوة الأولى في العالم. والتقت ترمب الكثير من القادة الأجانب مثل رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو ومؤخراً المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
يذكر أن زوج إيفانكا، جاريد كوشنر، يعمل بالفعل مستشاراً للرئيس. وكانت وسائل إعلام محلية قد ذكرت الأسبوع الماضي أن إيفانكا ستنتقل إلى مكتب في الجناح الغربي للبيت الأبيض وستعمل مستشارة لوالدها بشكل غير رسمي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».