«نيسان» تطرح سيارة «كيكس» الجديدة كلياً من فئة «كروس أوفر» في أسواق الشرق الأوسط

«نيسان» تطرح سيارة «كيكس» الجديدة كلياً من فئة «كروس أوفر» في أسواق الشرق الأوسط
TT

«نيسان» تطرح سيارة «كيكس» الجديدة كلياً من فئة «كروس أوفر» في أسواق الشرق الأوسط

«نيسان» تطرح سيارة «كيكس» الجديدة كلياً من فئة «كروس أوفر» في أسواق الشرق الأوسط

أطلقت شركة نيسان سيارة «كيكس» من فئة «كروس أوفر» الصغيرة والجديدة كلياً في أسواق منطقة الشرق الأوسط. وتعتبر هذه السيارة أحدث سيارات الشركة من فئة «كروس أوفر»، وتم إطلاقها لأول مرة خلال دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2016، التي أقيمت في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية.
ومن المتوقع أن تضفي هذه السيارة بعداً جديداً بالكامل على سيارات «كروس أوفر» الصغيرة ضمن أكثر من 80 بلداً حول العالم.
وبهذه المناسبة، قال سمير شرفان، المدير التنفيذي لشركة نيسان الشرق الأوسط: «حرصت نيسان على تطوير سيارة (كيكس) الجديدة كلياً لتلبي احتياجات العملاء في المدن العصرية، كأفضل سيارة مبتكرة وأنيقة وعملية من فئة (كروس أوفر).
وستنال هذه السيارة إعجاب الركاب لقدرتها على السير في طرقات المدينة المعقدة، والتعامل مع صعوباتها من خلال تقنيات متطورة للتحكم».
ولعل أبرز ما سيثير انتباههم أيضًا هو سهولة ركن السيارة بفضل «نظام شاشة الرؤية الشاملة» قياس 7 بوصات، الذي يعمل بتقنية اللمس والمزود بخصائص مذهلة. كما أن مختلف جوانب السيارة - بدءاً من المقصورة المريحة والتصميم الجريء، إضافة إلى التقنيات المتطورة - تؤكد أن «كيكس» ستجذب اهتمام الشباب على امتداد أنحاء المنطقة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.