أثقل امرأة بالعالم تصل الهند لخفض وزنها

المصرية إيمان أحمد تزن نصف طن

إيمان أحمد لدى وصولها إلى المستشفى في بومباي بالهند (إ ب أ)
إيمان أحمد لدى وصولها إلى المستشفى في بومباي بالهند (إ ب أ)
TT

أثقل امرأة بالعالم تصل الهند لخفض وزنها

إيمان أحمد لدى وصولها إلى المستشفى في بومباي بالهند (إ ب أ)
إيمان أحمد لدى وصولها إلى المستشفى في بومباي بالهند (إ ب أ)

وصلت فتاة مصرية (36 عاما)، يعتقد أنها الأثقل وزنا في العالم، حيث يبلغ وزنها 500 كيلوغرام إلى مدينة مومباي الهندية اليوم (السبت)، على متن طائرة شحن، بآمال عريضة أن تساعدها سلسلة من الجراحات في تقليص وزنها.
وتعاني إيمان أحمد من زيادة الوزن منذ طفولتها.
وكانت إيمان قد تعرضت بالفعل لسكتة دماغية، أدت إلى إصابة ذراعها وساقها اليمنى بشلل وأضرت بقدرتها على النطق، وأصبحت غير قادرة على مغادرة سريرها، طبقا لموقع حملة «أنقذوا إيمان» على الإنترنت، التي تجمع المساعدات المالية لعلاجها.
وكانت إيمان أحمد قد نقلت إلى مستشفى «سيفي» في مومباي، حيث تم توفير منشأة خاصة بأبواب ضخمة وسرير قوي لها، طبقا لما ذكرته متحدثة باسم المستشفى.
وستخضع إيمان لسلسلة من الفحوص الطبية، قبل أن يجري الأطباء جراحات لتقليص وزنها. وربما يستغرق الأمر ستة أشهر أو أكثر.



رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «أبل» لـ «الشرق الأوسط» : نمو غير عادي للبرمجة في المنطقة

تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)
تيم كوك في صورة جماعية مع طالبات أكاديمية «أبل» في العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

أكد الرئيس التنفيذي لشركة «أبل»، تيم كوك، أن مجتمع برمجة وتطوير التطبيقات في المنطقة ينمو بشكل غير عادي، مشدداً على أهمية دور التطبيقات في معالجة التحديات العالمية.

وأدلى كوك بهذه التصريحات لـ«الشرق الأوسط» على هامش زيارته العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث عقد لقاء خاصاً مع عدد من المطورين، وشجعهم على متابعة شغفهم مع معالجة التحديات في العالم الحقيقي. ونصح كوك المطورين الشباب في المنطقة باحتضان العملية، بدلاً من التركيز على النتائج.

وشدَّد تيم كوك على النمو والديناميكية الملحوظة لمجتمع المطورين في المنطقة، مشيراً إلى وجود قصص للمبدعين المحليين وشغفهم بإحداث فرق في حياة الناس.