مقتل 114 شخصًا بعد 20 يومًا من الهدنة السورية

مقتل 114 شخصًا بعد 20 يومًا من الهدنة السورية
TT

مقتل 114 شخصًا بعد 20 يومًا من الهدنة السورية

مقتل 114 شخصًا بعد 20 يومًا من الهدنة السورية

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 114 شخصاً بينهم 30 طفلاً و16 امرأة بعد 20 يوماً من سريان وقف إطلاق النار في سوريا بحسب الاتفاق الروسي - التركي.
وأفاد المرصد في بيان له اليوم (الخميس)، أن القتلى سقطوا نتيجة استمرار الخروقات في عدد من المناطق السورية، لافتا إلى مقتل 40 سوريا بينهم 10 أطفال وأربع نساء في ضربات جوية على أرياف إدلب ودمشق وحلب الغربي والجنوبي وحمص الشمالي ودرعا.
وأشار إلى مقتل 55 بينهم 17 طفلاً في قصف لقوات النظام على غوطة دمشق الشرقية، ومدينة درعا وريفها، وطيبة الإمام وريفي حماة الشمالي والغربي، وبنان الحص بريف حلب الجنوبي، وريف حمص الشمالي.
وبحسب المرصد، فإن 14 شخصا بينهم ثلاثة أطفال وامرأة قتلوا جراء إصابتهم برصاص قناصة قوات النظام بريف دمشق والقابون بدمشق، وخمسة بينهم امرأة قتلوا جراء سقوط قذائف أطلقتها الفصائل على مناطق في بلدة الفوعة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».