بعد قراءة خبر «أجواء نهايات في حلب الشرقية»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أود أن أقول: أتأسف لما يحْدُثُ في سوريا وفي حلب على وجه الخصوص، الناس تُذبح وتُقتل، والمجتمع الدولي يتفرج ويُصْدِر القرارات التي تُرْفضُ بـ«فيتو» الروس والصين، عِوض أن يُحاكم المهاجمون، إن ما نراه اليوم في سوريا يشبه ما حدث في الحرب العالمية الأولى والثانية من إبادة وتشريد على أيدي دهاقنة الحروب.
15:2 دقيقه
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة